صرح الشيخ السعودي «سليمان الماجد»، في مقابلة تيلفزيونية له على قناة «الرسالة» الدعوية، إنه لا يعرف دليلا يحرم تبادل الصور بين المخطوبة وخطيبها، وقال إن الموضوع مربوط فقط بسد الذرائع ودرء المفاسد.
وذكر القاضي السابق وعضو مجلس الشورى السعودي سابقا، خلال إجابته عن سؤال إحدى السيدات في برنامج «يستفتونك» على قناة «الرسالة»، أنه من باب الاحتياط فالأفضل ألا تتبادل معه الصور؛ لأنه قد يكون أحيانا قليل المروءة وضعيف الديانة فلا يحفظ حقها.
وأضاف أن الصحيح في هذا الموضوع أن تكون هناك رؤية شرعية، فإذا لم تكفِ يأتي لرؤية أخرى وتكون بدون خلوة، ويجوز تكرارها مرة أخرى.
