أثارت تغريدة لإعلامية سعودية طالبت فيها بتجهيز منطقة ألعاب للأطفال داخل المساجد جدلا على صفحات مواقع التواصل الاجتماعي.
إذ قالت الإعلامية السعودية "منى أبوسليمان"، في تغريدة عبر "تويتر": "لا مانع من وجود مكان لعب للأطفال داخل المسجد بمنطقة مكيفة وجانبية ليستطيع الأب رؤية أولاده بسهولة ولتفادي إزعاجهم إذا لم يصلون. مطلوب من الآباء إحضار أطفالهم للمسجد لجميع الصلوات منذ الصغر ومنطقة الألعاب تساهم بجعل المسجد مكان محبب لهم".
لا مانع من وجود مكان لعب للاطفال داخل المسجد بمنطقة مكيفة و جانبية ليستطيع الاب رؤية اولاده بسهولة و لتفادي ازعاجهم اذا لم يصلون. مطلوب من الاباء احضار اطفالهم للمسجد لجميع الصلوات منذ الصغر و منطقة الالعاب تساهم بجعل المسجد مكان محبب لهم.
— Muna AbuSulayman منى (@abusulayman) October 20, 2019
ملحوظة: لعبة النطنيطة خطرة على الاولاد
- مؤيدو الفكرة
الفكرة أثارت جدلا بين مؤيد لها ورافض؛ فمؤيدوها قالوا إنها تشجع الأطفال على الذهاب للمساجد، وتحبب الصلاة إليهم منذ الصغر. ولفتوا إلى أن هذه الفكرة مطبقة في كندا وعدد من البلدان، مقترحين أن تكون منطقة الألعاب معززة بزجاج عازل للصوت.
أتفق معكِ، فالمسجد أيضاً مدرسة، ويجب أن يكون محبب للأطفال، ويساعد مثل هذا العمل الأباء والأمهات في أمور كثيرة. pic.twitter.com/mSZjIffTIU
— عبدالناصر أبوعلي (@anaserabuali) October 20, 2019
موجود في بعض مساجد كندا ومتأكدة إنه موجود في بلدان غربية أخرى بحكم إن العائلات غالبا يروحو مع بعض حتى يكوّن الأطفال صلة مع المسجد ولأن ممنوع ترك الأطفال في البيت لحالهم.فكرة ناجحة بس لو يكون فيه عازل للصوت لهذه الغرف الزجاجية.وجود الأطفال يلعبوا عشوائياً خلال الخطبة أو الدرس مزعج
— Rayan Gaddour (@GaddourRayan) October 20, 2019
عين العقل مع الوقت هيتعودوا على الصلاه واحترام المكان والمصلين
— أم يحيى (@TsPmQEVIUyUTGbc) October 21, 2019
لا يااخي الكريم ممنوع الاطفال عشان اغلب المكان من قزاز وللاسف عشان البرستيج عيب يشوفونا واحنا شايلين عيالنا
— أم يحيى (@TsPmQEVIUyUTGbc) October 21, 2019
لكن بيت الله مفتوح للصغير قبل الكبير
من كتر مامنعناهم ماصاروا يطبوه لمن كبروا لانهم ماتعودوا عليه
أنا مع وبشدة وجود مكان للَهو الأطفال تابع للمسجد ومنه تحبيبهم بزيارة المسجد .. وضد وجود الأطفال الصغار بين المصلين لما فيه من تشويش وإزعاج وإحراج للأهل ..
— حَنِيـــــنْ🌼 (@HaneenDawoud) October 21, 2019
- رافضو الفكرة
رافضو الفكرة اعتبروا أنها تنزع من قلوب الأطفال تقديس المساجد، وتتسبب في التشويش على المصلين وفقدان ركن هام في الصلاة وهو الخشوع والطمأنينة.
اعتقد راح نفتقد ركن من أركان الصلاة وهي الطمأنينة
— إبراهيم كوندي (@hima_conde) October 21, 2019
الأب لما يأخذ ابنه للمسجد ليس لأجل اللعب بل لكي يأخذ الطفل عبرة في كيفية وطريقة الصلاة مع الجماعة في المسجد والطفل سريع الاستوعاب
لما نأخذ الطفل عشان نحببه للصلاة
أفضل مما نحببه للمسجد عشان ركن خاص للعب الأطفال
اعتقد راح نفتقد ركن من أركان الصلاة وهي الطمأنينة
— إبراهيم كوندي (@hima_conde) October 21, 2019
الأب لما يأخذ ابنه للمسجد ليس لأجل اللعب بل لكي يأخذ الطفل عبرة في كيفية وطريقة الصلاة مع الجماعة في المسجد والطفل سريع الاستوعاب
لما نأخذ الطفل عشان نحببه للصلاة
أفضل مما نحببه للمسجد عشان ركن خاص للعب الأطفال
المغزى من جلب الطفل الى المسجد هو تشجيعه على العبادة وتعليمه بالاقتداء ،، وضع مساحة ألعاب ستعكس رسالة خاطئة عن الغاية من الذهاب الى المسجد
— jorñal (@Jwaiidd) October 21, 2019