ما زالت إسرائيل قوة احتلال وفق المادة 42 من قواعد لاهاي 1907، والتي تعتبِر أن "الأرض تُعتبر محتلة عندما توضع فعلياً تحت سلطة الجيش المعادي".
بعد كل عدوان إسرائيلي يتساءل الأمريكيون بسذاجة لدرجة البلاهة لماذا يكرهنا العرب والمسلمون؟!
عملية التضليل المكثف تجعلنا في العالم العربي نرى المخاطر المستقبلية بأنها خرافات لن تقع، ولكنها تصبح مع مرور الوقت واقعا.
التطهير العرقي هو السمة الجوهرية لـ«دولة اليهود» قبل أيٍّ من سماتها الأخرى، كممارسة التمييز العرقي والفصل المكاني، الأبارتهايد.
في ظل الشراكة الامريكية القوية في غرفة العمليات و العدوان على غزة تمتد الحسابات بعيدا نحو شرق أوروبا والباسفيك.