لا يمكن وصف كل السيناريوهات الإسرائيلية المرتبطة بهدف تقويض قدرات "حماس" إلا بأنها أضغاث أحلام.
رجال سياسة وسياسيون، طالما ادّعوا العلمانية والديمقراطية والليبرالية أو حتى اليسارية والمحافظة انصرفوا لخطابات دينية صارخة وسافرة لا يخفونها
مَن في الشعب الإسرائيلي سيبقى ويقبل العيش في "حالة من الشعور بانعدام الأمن لفترة طويلة".. وأمامه بدائل أخرى في العودة إلى وطنه الأم؟
يستمر تردي أوضاع الاقتصاد والمعيشة بإسرائيل، وبوادر نقص السلع الغذائية بالأسواق وهروب المستثمرين والسياح وتهاوي العملة والبورصة وأسواق المال
إدراج حماس كحركة إرهابية في مقررات دولية هو غطاء كامل للكيان الصهيوني لاستباحة غزة كاملة.