كذاب جدا، قاسي لأبعد الحدود، كراهيته للعرب أقرب للمرض النفسي، لا يرى حلا للصراع مع الفلسطينيين إلا بتهجيرهم خارج فلسطين ويعتبر الخداع ضروريا
هل يمكن أن ينجح مشروع الاحتلال في القطاع؟ أم سيواجه نفس مصيره من قبل في لبنان، وسيغرق بمستنقع كالذي ظل فيه لـ38 عاماً من قبل؟
تصدعت المنظومة الدولية وبرزت قوى عالمية جديدة متمايزة المصالح والمطامح، مما حدا بالبعض للحديث عن عودة الحرب الباردة.
المعركة المشتعلة على الجبهة الشمالية والجنوبية والتي يتوقع أن يطول أمدها فتحت آفاقاً واعدة للمقاومة في الضفة الغربية.
قدرة إسرائيل على تحمّل الخسائر البشرية لم تُختبر بشكل حقيقي في كل جولات الحروب التقليدية منذ نشأتها حتى اليوم.