حل مشكلة مصر لا تعتمد على مبادئ الاقتصاد الكلي فقط، لكنها تستوجب تغيير "الأيدولوجية الاقتصادية" للبلاد لتكون واضحة وطويلة المدى.
إدارة بايدن تستيقظ ببطء على العواقب الجيوسياسية والانتخابية والقانونية المحتملة للمشاركة في الإبادة الجماعية التي ترتكبها إسرائيل في غزة.
يتعين على الجانبين حل القضايا الأمنية الإقليمية الكبرى بقدر كبير من العناية.
"الرقصة المميتة" بين إسرائيل و"حزب الله" أصبحت "لعبة شطرنج خطيرة" و "كل طرف يحرك بيادقه قليلا".
ما بين رغبة إسرائيل في إخلاء غزة من سكانها كهدف استراتيجي ورفض مصر لهذا الهدف بإصرار، يجد النازحون في رفح أنفسهم أمام خيار صعب.