«الحكومة (السعودية) تزعم أنها إسلامية وتحكم بشرع الله والحقيقة أنها صهيونية وتحكم بشرع البيت الأبيض»!
واضح لمن يتابع المسار السياسي المتعرج لماكرون قدرته على جمع المتناقضات!
للتعبير عن رفضهم لتطبيع العلاقات مع الدولة العبرية ودعمهم للقضية الفلسطينية.
تتوافق رغبات باريس والقاهرة وأبوظبي في تعزيز قدرات أثينا في مواجهة أنقرة.
انتصارات ترامب وصهره هي انتصارات على البشرية رغم أن فلسطين والعرب أكبر المستهدفين.