هل تحتفظ موسكو بمقعد قيادة الأزمة السورية؟ وهل يتواصل نجاحها في إدارة فسيفساء معقدة من المصالح والمواقف المتضاربة؟
حتى الدولار الذي بشر رجال النظام بتراجعه بشكل حاد قبل أقل من شهر عاد للارتفاع وبقوة!
أزمة العرب ومحيطهم أن الديموقراطية كحل لتطوير المجتمعات لا تتوافر شروطها الاجتماعية والثقافية.
لا بد أن يفحص المريض الطبيب أولاً ليسمح له بعد ذلك بفحصه!
مشروع خامنئي دمّر سوريا والتعايش وخدم الصهاينة ركضا وراء مشروع طائفي لا صلة له بفلسطين إلا دعاية.