السعودية لا تسترد «وديعتها» فحسب بل تسترد معها التزامات مصر بموجب اتفاق السلام.
أميركا وإيران «شريكان» فعليان: الأول غزا العراق واحتله والآخر جعله حقل اختبار.
طالب دعاة الأوربة بالقطع التام مع الماضي وتبني المشروع الحداثي الأوروبي.
النخبة أصبحت عبئا على الديمقراطية حتى غدت تمثل الحلقة الأضعف في الفضاء السياسي المصري.
ينبغي تغيير نمط المعيشة لتجنب السمنة والبدانة والأمراض التي تهدر تنمية الموارد البشرية..