فشل التفاوض ورغبة الأطلسي بعدم الصدام يلغي خياري الحل السياسي والحرب الإقليمية.
ينبغي الخوف من اختفاء الأيديولوجيات ومظاهر التدافع لأنه يعني نجاح أيديولوجيا وحيدة في إبادة ما سواها.
ليست المشكلة الآن فيمن يقود العالم العربى بل مصير ذلك العالم الذى أصبح فى مهب الريح.
نجح النظام بمساعدة أذرعه الإعلامية ومباركة مثقفيه في تحويل "القتل" إلى فضيلة.
الدولة العميقة انهارت سريعا لكنها استعادت مواقعها تحت عناوين اقتسام الغنائم.