التهميش يصنع ثورات وانتفاضات كما يصنع مشهد العنف والإرهاب الراهن.
فقد الأسد مكانته كحليف لطهران وأصبح ورقة مساومة لإيران مقابل حفظ مصالحها.
دول الثورة المضادة ترى إنقاذ «الأسد» وسيلة وحيدة لهزيمة الثورة العربية في سوريا.
«القات» قوي المفعول جعل الحوثيون يبالغون في إرجاع أسباب نصرهم إلي السماء.
إذا تردد «العبادي» واختار أنصاف الحلول فإنه يكون قد اختار الانتحار سياسيا.