هناك علاقة متبادلة بين السياسة الخارجية من جهة والاقتصاد وقطاعات هامة من الرأي العام التركي من جهة أخرى.
بعدوانها في العراق ودعمها لبشار والحوثي دفعت إيران السنة للتصرف كـ«طائفة».
العدالة والتنمية أصبح ضحية، ليس لإخفاقاته وثقته الزائد بالنفس وحسب، ولكن أيضاً لنجاحاته.
الخريطة التي ترسم اليوم تعكس مشاريع يُصنع أغلبها داخل حدود المشرق وستظهر ارتداداتها داخل المنظومة الدولية المهيمنة.
الطريق السلمي للتغيير متوفر وكذلك أفكار الإصلاح والتداول لكن الوقت يداهمنا.