الوقت ينفد أمام استعادة الاتفاق النووي ومنع حرب أخرى مدمرة في الشرق الأوسط.
حان الوقت لإدراك أن العقوبات الواسعة تضر أكثر مما تنفع، وتفاقم المشاكل التي من المفترض أن تعالجها.
إذا أديرت هذه الأزمة بشكل جيد فيمكن أن تكون بمثابة فرصة لعلاقات أقوى بين أوروبا وتركيا.
كافة السيناريوهات لا تعد بحكومة يمكن أن تنقذ لبنان من أزماته الاقتصادية الحادة.
يجب الاستثمار في برامج المساعدة التي تتجاوز مجرد توزيع الغذاء.