تأمل أنقرة في أن يهتم "باشاغا" بمصالحها لكن لا يمكن ضمان أي من حساباتها في معادلة حكومية جديدة تشمل "حفتر".
تدق طبول الحرب في أوروبا الشرقية ويصل صداها إلى شمال أفريقيا.
الساحة السورية أعطت موسكو الثقة للعمل في مناطق أخرى.
الاتحاد الأوروبي نظر أولا في رفض القضية، العام الماضي، بعدما أدرك، والمملكة المتحدة، أنهما يواجهان فقرا في الطاقة.
تسعى السعودية والإمارات وإندونيسيا جاهدة نحو مزيد من العلاقات الاستراتيجية.