أثار مقطع فيديو لأذان في الكويت، أضاف فيه المؤذن الآسيوي كلمة «الكويت» موجة غضب عبر «تويتر».
وألقى الناشطون باللوم على وزارة الأوقاف التي تساهلت في أمر المساجد، فيما تساءل آخرون لماذا لا يتم تعيين البدون في هذه الوظائف بدلا من الآسيويين؟
وقال الناشطون في تغريداتهم إن مقطع الفيديو في منطقة الظهر بالكويت كما لفتوا إلى أن المؤذن من الجنسية البنغالية.
ولم يتسن لـ«الخليج الجديد» التأكد من الفيديو الذي نشره الناشطون، كما لم يعرف بعد وقت حدوث هذه الواقعة.
الصحفي الكويتي «جابر المرد» وجه أسئلة عدة لوزير الأوقاف حول الواقعة والإجراءات التي ستتخذها الوزارة.
أما حساب «ملايين» فطالب بتعيين البدون الكويتيين بدلا من الآسيويين.
وتساءل حساب «القيصر» من سمح لهذا المؤذن بالأذان؟
حساب A.Alhelaili ألقى باللوم كله على وزارة الأوقاف.
