قبضة حفتر في الشرق نجت بالفعل من الغضب الشعبي الذي كان متوقعا أن يوجه ضدهم عقب الكارثة، رغم الاحتجاجات النادرة التي خرجت بدرنة.
قبلت الإمارات الدعوة رسميًا، بينما لم تتخذ السعودية بعد قرارًا نهائيًا بشأن الانضمام.
من بينها احتمالية عودة الإمارات للصراع وعرقلة اتفاق الرياض
باتت اللغة الإنجليزية خياراً استراتيجياً في سياسة التعليم الجديدة للجزائر.
أبرزها المساعدات العسكرية لمصر وطائرات حربية لتركيا