صدر أمر ملكي سعودي بإعادة تشكيل مجلس الوزراء، وإعادة تشكيل مجلس الشؤون السياسية والأمنية برئاسة ولي العهد الأمير "محمد بن سلمان"، وتضمن التعديل تكليف "إبراهيم العساف" الموقوف السابق بفندق "الريتز كارلتون" بوزارة الخارجية.
وأعلنت وزارة الخارجية السعودية على حسابها بـ"تويتر"، تعيين "إبراهيم العساف" وزيرا للخارجية، وتولية وزير الخارجية السابق "عادل الجبير" وزير دولة للشؤون الخارجية وتعيينه عضوا بمجلس الوزراء.
كما تم تعيين "عبدالله بن بندر بن عبدالعزيز" وزيرا للحرس الوطني، و"تركي الشبانة" وزيرا للإعلام، بينما تم تعيين "حمد آل الشيخ" وزيرا للتعليم.
وتم إعفاء "تركي آل الشيخ" من رئاسة هيئة الرياضة، وتعيينه رئيسا لهيئة الترفيه، وتعيين الأمير "عبدالعزيز بن تركي الفيصل" رئيسا لهيئة الرياضة بدلا منه.
كما تم إعفاء "محمد بن نواف بن عبدالعزيز آل سعود" السفير السعودي لدى لندن، وصدر قرار بتعيينه مستشارا للملك "سلمان بن عبدالعزيز".
وتم إعفاء الأمير "فيصل بن خالد" من إمارة منطقة الحدود الشمالية، وتعيينه مستشارا ملكيا برتبة وزير، وتعيين الأمير "تركي بن طلال" أميرا لمنطقة عسير.
وتم تكليف "ماجد القصبي" برئاسة هيئة المعارض والمؤتمرات، وتعيين "بندر العيبان" مستشارا للأمن الوطني.
كما تم تعيين "منصور بن محمد بن سعد" محافظا لمحافظة حفر الباطن.
وتم إعفاء الأمير "بدر بن سلطان" من إمارة الجوف وتعيين الأمير "فيصل بن نواف" أميرا للجوف، وتم إعفاء "سليمان أبا الخيل" من عمله مديرا لجامعة الإمام.
كما تقرر إعفاء "سعود الهلال" من رئاسة الأمن العام وتعيينه مستشارا في وزارة الداخلية، وتعيين "خالد بن قرار الحربي" برئاسة الأمن العام.
وصدر قرار بإنشاء هيئة المحتوى المحلي والمشتريات الحكومية، وتعيين "غسان الشبل" رئيسا لها.
كما تقرر إعفاء "محمد المزيد" من عمله مساعدا لوزير المالية وتعيين "هندي السحيمي" بدلا منه، وتعيين الشيخ "يوسف السعيد" نائبا لوزير الشؤون الإسلامية بالمرتبة الممتازة.
وعينت "إيمان المطيري" مساعدا لوزير التجارة بالمرتبة الممتازة، وتولى "عبدالإله الدلاك" منصب مساعد رئيس هيئة الرياضة.
