أحيا العديد من الناشطين المصريين الذكرى المئوية لثورة 1919 والتي تخللتها سلسلة من الاحتجاجات الشعبية ضد الاحتلال البريطاني لمصر.
وتحول الاحتفاء بالثورة عبر وسم "#100_سنة_ثورة" لمحاولة إحياء واقع الثورة في مصر، ومهاجمة الحكم العسكري والنظام الحاكم، والربط بينها وبين ثورة يناير/كانون الأول 2011.
#١٠٠_سنه_ثوره
— 🇪🇬️✌️ ثورى حر ✌️🇪🇬️ (@aarr10000) ٩ مارس ٢٠١٩
حين عاد المسلمون منتصرين من غزوة بدر،منتقمين من أهل الباطل والشرك ، يشعرون وكأن الدنيا فُتحت لهم وأنهم ظهروا على أعدائهم،نزل إليهم الوحي بقول الله عز وجل
{ ولنبلونكم بشيء من الخوف والجوع ونقص من الأموال والأنفس والثمرات وبشر الصابرين}
اللهم اجعلنا من الصابرين 🙏
100 سنة على مفيش فايدة 😌🤣#١٠٠_سنه_ثوره pic.twitter.com/pUpQ529AhH
— SaLma Ismail🎨🖌️ (@SalmaIsmailart) ٩ مارس ٢٠١٩
انا كل ما بسمع الفيديو ده بحس بتفاؤل امتي الروح دي ترجع للميدان من تاني#١٠٠_سنه_ثوره pic.twitter.com/Giizf10DUL
— صفي الدين (@safieldiyn) ٩ مارس ٢٠١٩
ان جميع المحن التى مرت بيها دعوة الله و التى ذكرت فى الايه الكريمة 👇
— 🇪🇬️✌️ ثورى حر ✌️🇪🇬️ (@aarr10000) ٩ مارس ٢٠١٩
{ ولنبلونكم بشيء من الخوف والجوع ونقص من الأموال والأنفس والثمرات وبشر الصابرين} إنها سنة الله التي بها ينجلي الحق ويظهر المعدن الأصلي وتذهب الشوائب ويتحقق التمكين وتعلو كلمة الله.
#١٠٠_سنه_ثوره
شعبنا الغالي #اطمن_انت_مش_لوحدك
— 🇪🇬مصطفي باشا كامل🇪🇬 (@mostafa10777) ٩ مارس ٢٠١٩
بعد مرور #١٠٠_سنه_ثوره
لم يقصر في الثورات
ولكن كان هناك دائما بعض المتربصين الذين يحاولون مسار الثورة لخدمة أهدافهم الرخيصة
كل التحية #ثورة_1919
ورجالها المخلصين الذين زرعوا فينا أن حب الاوطان اغلى من حب الحياة في ذل
لم يكتف الحكم العسكري بالاجهاز على الديمقراطية التي تأسست بعد ثورة 1919 بل أرادها للمرة الثانية حرباً على كرامة الأمة المصرية بالإجهاز على مكتسبات ثورة 2011.. وها هو اليوم يطيح بكل القيم الدستورية وهو يطيح بدستور 2014 الذي أشرف على صناعته
— د. طارق الزمر (@drtarekelzomor) ٩ مارس ٢٠١٩
فهل يستطيع هذه المرة؟#١٠٠_سنة_ثورة
رحم الله سعد باشا زغلول، أبن الأزهر و تلميذ جمال الدين الافغاني و محمد عبده، و زعيم الثورة المصرية منذ عام ١٩١٩، و رفاقه الوطنيين، ورحم شهداء ثورتنا ٢٠١١ المستمرة حتي الآن.ومازال الشعب المصري في ثورته ليؤسس دولة الدستور والقانون المستقلة. #١٠٠_سنة_ثوره #مصر
— Hatem Azzam (@HatemAzzam) ٩ مارس ٢٠١٩
أدعوكم لموجه ثوريه جديده
— Ayman Nour (@AymanNour) ٩ مارس ٢٠١٩
واستقلالها ثانيا ودستور عادلا
👇👇👇👇👇👇https://t.co/bFSOn1qsVP#١٠٠_سنه_ثوره
إحنا أسفين يا ملك
— Eng-Ashraf Diab (@ashrafdiab6) ٩ مارس ٢٠١٩
22 شاب متهور خدوا البلد وهي من أفضل اقتصاد العالم وخلوها شبه دوله وفقرا
باعوا رصيد مصر من الدهب علشان مغامرة في اليمن و ووزعوا ثروة جدك محمد علي بين بعضهم وفتحوا المناجم اللي كنت عاينها للمستقبل و قسموا الشعب وخسروا كل الحروب اللي دخلوها #١٠٠_سنه_ثوره pic.twitter.com/d5D9PFFAVa
#١٠٠_سنه_ثوره
— Tamr Hena (@TamrHena13) ٩ مارس ٢٠١٩
ثورة ١٩ أبرزت بطولات الشعب المصري
التى اخمدها العسكر الان ولكن سيبرزها الشعب ثانيا pic.twitter.com/a2BkmYGj3P
#١٠٠_سنه_ثوره
— Rewaan (@Rewaan51153762) ٩ مارس ٢٠١٩
وغدا سيأتي يوما
نشاهد فيه الشمس
تشرق من جديد
في ميادين الحرية pic.twitter.com/jQ7mXnB7Bn
للاسف مصر قبل ٥٢ للي مايعرفش يشوف افلام نجيب الريحاني يوسف بك وهبي وبدايه الخمسينات قبل ماتوسخ!! شوارع نضيفه واسعه المنظر العام للمدرس للموظف القاضي تضاهي اوربا #١٠٠_سنه_ثوره pic.twitter.com/JICTfU3gAp
— مصري حر (@Tx8oFN11qgT5cSq) ٩ مارس ٢٠١٩
#100_سنة_ثورة
— الملك ارثر (@arthar_1) ٩ مارس ٢٠١٩
تستمر ثورتنا بتوحيد الصفوف
بتنحية الخلافات جانبا
تستمر ثورتنا بعدم تخوين اى فصيل
محتاجين زعيم حقيقي يقود#١٠٠_سنه_ثوره pic.twitter.com/tNlfyUQHRz
— Shaimaa Hassan (@shaimaa_hasn) ٩ مارس ٢٠١٩
#١٠٠_سنه_ثوره
— Helaly (@H_elsayed4) ٩ مارس ٢٠١٩
الشعب المصري دايما حر يرفض الظلم
#١٠٠_سنه_ثوره
— سوسو مصطفى (@Sosomostafa_222) ٩ مارس ٢٠١٩
كانت اهدافها هي اهداف ثورة يناير ٢٠١١ وتم التآمر عليها كما تم على يناير.
الجزائر عقبال عندنا يا رب نتجمع تاني❤❤❤ #١٠٠_سنه_ثوره pic.twitter.com/iJb0OoSdjw
— بنات مصر اجدع بنات (@lyly01330072) ٩ مارس ٢٠١٩
إحدى المتظاهرات ترفع علم المملكة المصرية أثناء ثورة 1919 التي مرّ عليها 100 سنة إلى الآن 😀..#100_سنة_ثورة pic.twitter.com/nw68zI3eYQ
— media house (@mediahomtc) ٩ مارس ٢٠١٩
#١٠٠_سنه_ثوره
— emad Elomda (@UEhb78aefuIbbkk) ٩ مارس ٢٠١٩
قصيدة للشاعر :
أحمد مطر
القاعة المعتادة
غارقة في الصمت
و البهائم المنقادة
تجلس في دائرة
و صاحب السيادة
يدور يحمل العصا لمن عصى
ويهدر الوقت بلا إفادة
في القاعة المعتادة
بهائم تغفو بلا إرادة
و هائم يمشي بلا إرادة
و طبلة تدق كل ساع بمنتهى البلادة
تعلنعن تأييدهاللقياده pic.twitter.com/4vAGdLd5XM