شيئان افسدا الحياة في دنيا العرب:حكم العسكر،وتديين كل شيء في المجتمع.فالعسكر أرادوا تحويل المجتمع إلى ثكنة عسكرية،مع جهل مطبق في كل شأن آخر.وارباب الدين المؤدلج ليس لديهم من نموذج إلا نقطة في اعماق التاريخ لا تعترف بتغير الاحوال،فتجمد كل ما يثري الحياة من أجل نموذج لن يعود..

— تركي الحمد T. Hamad (@TurkiHAlhamad1) March 10, 2019

المؤمن يفهم أن هذه الاية تنسف كلامك عن التديين وتدمره وتمحقه pic.twitter.com/6dto22LsWR

— علي الزيداني الشهري (@aliali01010) March 10, 2019

لاحول ولا قوه الا بالله إيش مشكلتك مع دين الاسلام وأهل الدين؟ اذا رجعت الى أعماق التاريخ الاسلامي المجيد تجد التطور والتقدم والقوه والمنعه و لم يأتينا التجمد في كل مايثري الحياه إلا بعد أن ابتعدنا عن الإسلام وتعاليمه . لقد بلغت ياتركي من العمر عتيا نسأل الله حسن الخاتمه لنا ولك

— عبدالرحمن بن محمد (@sm9PeA2FkHtcKCz) March 10, 2019

إسم الدين مسبب فوبيا لهذا الرجل ولكل اللبرالية وبغالها

— عمر القبلان (@AmarAlgoblan) March 10, 2019

الدين صالح لكل زمان ومكان
ويحتاج فقط لفقهاء نجباء يجتهدون في المسائل المستحدثه

— رمضان العنزي(ابو وائل) (@RamadanAlanazi) March 10, 2019

عزيزي استاذ تركي لم نرى الذي قلته في دولة الصين التي تمتد حضارتها لأكثر من ألفين عام وها هي نظام عسكري وشيوعي ديمقراطي ذات سيادة قوية وتطور قوي وذات امان داخلي , ولكن السبب هو عندما يأتي إعلامي ويضع نفسه سياسي ويأتي خباز ويضع نفسه سياسي فماذا تركتم لأصحاب الأبحاث السياسية يتبع

— dr.saad (@expert_china) March 10, 2019

هذا يريد تغيير الدستور ليحكم مدى الحياة، وذاك متشبث بكرسي السلطة حتى وهو قاب قوسين أو أدنى من النهاية، وآخر كزوج ممقوت تقول له زوجته لا أحبك، فيقول لها انت تحبينني ولكنك لا تشعرين. السلطة في عالم العرب أشد ادمانا من السموم البيضاء، وأعمق دمارا من قنبلة هيروشيما..

— تركي الحمد T. Hamad (@TurkiHAlhamad1) March 8, 2019