أطلق مغردون مصريون وسمي "#تفويضكم_لعنة" و"#دمائهم_لم_تجف"، في ذكرى التفويض الذي طلبه الرئيس المصري -وزير الدفاع حينها- "عبدالفتاح السيسي" من أنصاره ليحارب ما أطلق عليه "الإرهاب المحتمل"، بعد مرور 23 يوما على انقلاب 3 يوليو/تموز 2013.
واسترجع المغردون عبر الوسمين "مجازر العسكر" بعد التفويض، بداية بـ"الحرس الجمهوري" و"رابعة"، و"النهضة" و"رمسيس"، و"القائد إبراهيم" و"مسجد الفتح".
ونشر المغردون في ذكرى ما أطلقوا عليه "تفويض الدم" صور "المجازر والشهداء".
وفي 24 يوليو/تموز 2013، طالب "السيسي"، في خطاب بمقر عسكري شمالي البلاد، المصريين بالنزول للشوارع، فيما سُمي بجمعة "التفويض" 26 يوليو/تموز 2013 لمواجهة ما أسماه "الإرهاب المحتمل".
يومها نزل الميادين مؤيدون يرفعون صورة "السيسي"، عدتهم وسائل إعلام مؤيدة له وقتها "ملايين"، في مقابل حشود مضادة في ميادين أخرى، وفق تقديرات معارضة، كانت تعترض على الإطاحة بـ "محمد مرسي"، أول رئيس مدني منتخب ديمقراطيا.
#تفويضكم_لعنة
— محمود اللول (@Mahmoodallol) July 26, 2019
عيشتكم ارتاحت بعد خلصتم من حكم الإخوان
يارب تكونوا مبسوطين
ولا زعلانيين مش هتفرق كده كده شايلين الطين فوق رؤوسكم
#تفويضكم_لعنة
— محمد أحمد (@Mo7a4mmed) July 27, 2019
فوضوا القاتل فى قتل أخواتهم
تفويض الدم ومن اقترف اثم فقد احاط به يوم الدين
— أمة الله (@Mharbtalabid) July 27, 2019
الديان لايموت #تفويضكم_لعنة
#تفويضكم_لعنة
— ابو معتوق الأهلاوى (@9pqZr9CWSCa8PWM) July 27, 2019
السيسي بميدان التحرير ومنحه التفويض الذي طلبه منهم
ومجزرة فض اعتصام،رابعة العدوية بالقاهرة، واعتصام النهضةبالجيزة،على يد قوات الجيش والشرطة،ومقتل 3000 على الأقل من أنصار الشرعية وفقا لأرقام منظمات حقوقية،وتحالف دعم الشرعية ورفض الانقلاب الداعم للرئيس محمد مرسي
#تفويضكم_لعنة
— وليد الزفتاوى (@ahmed3333666999) July 26, 2019
في خطاب المنقلب عبد الفتاح السيسي، في 24 يوليو، ومذبحة المنصة مساء الجمعة التالية مباشرة، في 26 يوليو، يستحضر المصريون مشهدًا شبيهًا من فيلم المجاهد الليبي عمر المختار
#تفويضكم_لعنة
— Gory (@Gory19225985) July 26, 2019
فوضتم؟
ارتحتم؟
شفتم نور عنيه؟
حسبنا الله ونعم الوكيل pic.twitter.com/OvjD0tor9q
#تفويضكم_لعنة
— اسماء البلتاجي (@shimaashooo764) July 26, 2019
وعقب جمعة التفويض أُهدرت دماء المصريين بصورة غير مسبوقة وغير معهودة،من مذبحة شارع رمسيس ومسجد الفتح التي استشهد فيها مائة شخص، لمجزرةالحرس الجمهوري ضد الساجدين بشارع صلاح سالم التي قتل فيها 75 شخصا،لمجزرة المنصورة بمحافظة الدقهلية في دلتا النيل، وقتل فيها البلطجية
#تفويضكم_لعنة
— Gory (@Gory19225985) July 26, 2019
كل الدم المصري حرام pic.twitter.com/s23EbLDT7i
#تفويضكم_لعنة
— Gory (@Gory19225985) July 26, 2019
القاتل قاتل، والمفوض قاتل، والمحرض قاتل، والمؤيد قاتل، والمباشر للقتل قاتل، والراضي بهذا أو ذاك قاتل. pic.twitter.com/rWjpDIDFx8
#تفويضكم_لعنه
— بيسان (@Bee___saan) July 26, 2019
حسبنا الله وكفا
سمع الله لمن دعا
اللهم بمن فوض وشارك ولو بشطر كلمة
لعنة الله علي كل خاين pic.twitter.com/lEJ7hJi2Qt
ودماء المصريين بقت رخيصه عند العسكر#دمائهم_لم_تجف
— @shamselnahar,2019, (@shamselnahar205) July 26, 2019
#دمائهم_لم_تجف
— 😥انا زعلااااااااااااااااان😥 (@SamahSa21) July 26, 2019
وسيظل
الانقلاب
هو
الارهاب
#دمائهم_لم_تجف
— 😥انا زعلااااااااااااااااان😥 (@SamahSa21) July 26, 2019
ومذبحه المنصه ايضا راح ضحيتها اكثر من 400 شهيد و4500 مصاب
#دمائهم_لم_تجف
— سامي محسن (@samy222333) July 26, 2019
حاصرت قوات آمن الإنقلاب الرجال والنساء والأطفال داخل المسجد ثم حدثة المجزرة pic.twitter.com/yuWVH3rn9q
#دمائهم_لم_تجف
— سامي محسن (@samy222333) July 26, 2019
ألقت قوات امن الانقلاب القبض على 84 من المصليين بمسجد القائد إبراهيم بعد الإعتداء عليهم وحصارهم داخل المسجد
في هذا اليوم أصيب العديد من المتظاهرين إصابات بالغة واستشهد بعض المتظاهرين بسبب إطلاق الرصاص الحي بشكل كبير في هذا اليوم #دمائهم_لم_تجف
— صدي الثورة (@SadaAlThawra) July 26, 2019
#دمائهم_لم_تجف
— 😥انا زعلااااااااااااااااان😥 (@SamahSa21) July 26, 2019
ذنب الاطفال وذويهم ايه؟ pic.twitter.com/2wj4x03qKl
في هذا اليوم أصيب العديد من المتظاهرين إصابات بالغة واستشهد بعض المتظاهرين بسبب إطلاق الرصاص الحي بشكل كبير في هذا اليوم #دمائهم_لم_تجف
— صدي الثورة (@SadaAlThawra) July 26, 2019
#دمائهم_لم_تجف
— 😥انا زعلااااااااااااااااان😥 (@SamahSa21) July 26, 2019
الداخليه زي ماهيا pic.twitter.com/rmngvHzRss
#دمائهم_لم_تجف
— 😥انا زعلااااااااااااااااان😥 (@SamahSa21) July 26, 2019
ذنبهم ايه ياقاتل؟ pic.twitter.com/08Rz62PHgu
#دمائهم_لم_تجف
— سامي محسن (@samy222333) July 26, 2019
طفل عنده 13 عام لقي ربه شهيدا في تلك المجزرة pic.twitter.com/sqWtiTEUuX
#دمائهم_لم_تجف
— سامي محسن (@samy222333) July 26, 2019
دمائهم فى رقاب هؤلاء المجرمين من يسيطرون على البلاد ويقتلون الأبرياء بدعوى الإرهاب pic.twitter.com/3CAzcfbz0G
في هذا اليوم تلطخ مسجد القائد إبراهيم بدماء المصرين السلميين وكان فيه يسعف الجرحى ويسقط الشهداء وأصبح مسجد القائد إبراهيم ميدان الدفاع عن الحق
— صدي الثورة (@SadaAlThawra) July 26, 2019
ثم بقرار من قوات الأمن أصبح منطقة محظورة على أهالي اسكندريه بشكل عام #دمائهم_لم_تجف
يوم الجمعه 26 يوليو 2013 "جمعة التفويض" ناس كانت بترقص في سيدي جابر وبتفوض السيسي
— شباب ضد الانقلاب (@YouthAntiCoupAC) July 26, 2019
وناس كانت بتهتف في القائد حفاظا على الشرعية وقوات الجيش والشرطة بتقتل فيهم وكان أول ضحية يوسف عبدالقادر 14 سنة #دمائهم_لم_تجف pic.twitter.com/Voo65FIrV7
تفويض ..
— عبق اليرموك (@blyrmwk) July 26, 2019
وفوضوه لما رأوه نصيرا
ووجدوا فيه منقذا وبصيرا
ولما زالت غشاوة علت عيناهم
وجدوه بأكل التبن والبرسيم صار من الحميرا#دمائهم_لم_تجف