أكد الناطق باسم الرئاسة الجزائرية، "بلعيد محند أوسعيد"، اليوم الأحد، أنه لم يقصد الإساءة لجميع أطياف الشعبي الذي سبق أن وصفه الرئيس "عبدالمجيد تبون" بالمبارك، مشيرا إلى أنه قصد الفئة الدخيلة.
جاء ذلك خلال بيان نشره المتحدث "أوسعيد" عبر حساب رئاسة الجمهورية الجزائرية على "فيس بوك" اليوم الأحد.
وتضمن البيان توضيحا عما اعتبره "أوسعيد" سوء فهم وتأويلا خاطئا لتصريحات سابقة أدلى بها خلال مقابلة مع التليفزيون الجزائري بثت الخميس حول الموقف من الحراك، قال فيها إن الحراك "مسؤول عن انتشار فيروس كورونا في الجزائر"، برغم أن فعاليات الحراك أوقفت المظاهرات منذ 20 مارس/آذار الماضي.
وقال "أوسعيد":
اقرأ أيضاً
