ليست الولايات المتحدة وحدها من تنتظر نتائج الانتخابات الرئاسية.
فبعيدا عن زخم السياسة وضجيجها، تأتي الأغاني برسائلها الساخرة في العديد من الدول لتُخرج عن النص ثقل ترقب نتائج الصراع المحتدم بين "دونالد ترامب" و"جو بايدن".
فقد أطلق شباب في عدد من دول العالم أغنيات ومقطوعات موسيقية لتوجيه رسائل إلى الناخبين الأمريكيين ودعم أحد المرشحين أو السخرية من مآلات الانتخابات وتطوراتها.