يعيش "جيرارد بيكيه" قائد برشلونة أزمة كبيرة، بعد تقارير تتحدث عن انفصاله عن صديقته "شاكيرا".
وأعلنت تقارير صحفية إسبانية أن "شاكيرا" قررت الانفصال عن "بيكيه"، بسبب خيانة الأخير، لها، وهي التقارير التي أشعلت مواقع التواصل الاجتماعي خلال اليومين الماضيين.
وظهرت تقارير هذا الأسبوع عن أن "بيكيه" والمغنية الكولومبية "شاكيرا" على وشك الانفصال بعد أن اكتشفت الأخيرة خيانة مدافع برشلونة لها مع امرأة أخرى.
بعض الصفحات على مواقع التواصل الاجتماعي في إسبانيا، زعمت أن المرأة المتورطة مع "بيكيه" كانت والدة "جافي" نجم برشلونة البالغ من العمر 17 عامًا.
ولكن، صحيفة "إل بريوريكو" الإسبانية حددت أن المرأة التي دخل "بيكيه" في علاقة معها، كانت في العشرينات من عمرها وشقراء، وهذا يستبعد والدة "جافي" السمراء من الحسابات بشكل كامل.
وقال التقرير: "المرأة التي من الممكن أن تضع بيكيه وشاكيرا على شفا الانفصال هي شابة شقراء في العشرينات من عمرها، إنها تدرس وتعمل كمضيفة جوية".
واقعة "بيكيه" أعادت للأذهان أزمة الخيانة الزوجية، لـ"جون تيري"، القائد السابق لنادي تشيلسي، والتي حدثت في عام 2010.
صحف إنجلترا كشفت حينها عن خيانة "تـيري" لزوجته مع زوجة زميله في المنتخب وفريق تشيلسي، "واين بريدج".
المثير أن الصحف لم تقل هذا الكلام بناء على مصادرها خاصة، بل بعد تصريحات المحكمة العليا في لندن.
أيضًا تذكر البعض قصة الخيانة الشهيرة التي وقع فيها الأرجنتيني "ماورو إيكاردي" مهاجم باريس سان جيرمان مع امرأة أخرى، وهو ما كاد يتسبب في طلاقه من زوجته ووكيلة أعماله "واندا نارا".
وتعود القصة إلى أكتوبر/تشرين الأول 2021، حين ألمحت "واندا" خلال منشور عبر أنستجرام إلى تعرضها للخيانة من قبل زوجها، حيث كتبت: "عائلة جديدة دمرتها من أجل عاهرة".
وأخبرت "واندا" أصدقاءها بانفصالها قبل أن تعفو عنه بعد محاولات كبيرة من المهاجم الأرجنتيني.
وتعرف الثنائي "واندا" و"إيكاردي" على بعضهما بعدما قاما بخيانة المهاجم الأرجنتيني السابق "ماكسي لوبيز" الذي كان يرتبط بعلاقة عاطفية مع "واندا" وأنجب منها أطفالا.
