أثار فيلم "أثينا" (Athena) الذي طرحته منصة "نتفليكس" مؤخراً، موجة غضب على منصات التواصل الاجتماعي الفرنسية، بسبب أحداثه التي اعتبرها كثيرون "مسيئة" لجاليات دول المغرب العربي.
وتدور تفاصيل الفيلم، في ضاحية خيالية بالعاصمة الفرنسية أُطلق عليها اسم "أثينا" والتي يسكنها غالبية من العمال القادمين من دول أفريقية وعربية.
وتبدأ الأحداث حين يُعتقد أن فتى فرنسيًا من أصول عربية، يبلغ من العمر 13 سنة، قُتل على يد الشرطة الفرنسية، فيقرر شقيقه -ويدعى "كريم"- السيطرة على الحي والانتقام له.
وتتطور الأمور بعدها ليحتجز "كريم" أحد أفراد الشرطة رهينة في خضم الاشتباكات بين "المتمردين" في أثينا وقوات الأمن.
Je vais vous faire gagner votre temps....ce film est une daube ⤵️
— Nick Curran (@Nick_Curran_M) September 25, 2022
Rien ne va: scénario, crédibilité, clichés à outrance.
Il aurait pu être intéressant, il est juste ennuyant voire risible.#ATHENANetflix #Athena https://t.co/Y4Kkjk3Qh8
ناشطون ومغردون وجدوا في الفيلم الذي أنتجته منصة "نتفليكس" تعزيزاً للصور النمطية التي ارتبطت بالجالية العربية عامة وجالية المغرب العربي في فرنسا خاصة، ويسعى لتقديمهم كأشخاص لا يعرفون سوى العنف والصراع والتمرد على الجهات الرسمية.
وترى منصة "تاجمات" (Tajmaât) -المهتمة بقضايا الإسلاموفوبيا والجالية المغاربية- أن الأمر أصبح مستفزًا.
Autre le fait que c’est remplie de clichés, c’est un des pire film que j’ai vue , ya énormément d’incohérences, et le pire c’est que l’histoire commence car un flic a tuer un enfant et a la fin bha tu c toujours pas qui l’a tué mdr ont dirait ils ont oublié la fin mdr https://t.co/MIzQm2gvWn
— Bridouⵣ🇩🇿 (@Bridou_M3) September 27, 2022