بين رنين الأذان في القلوب وصخب الموسيقى الناطقة بكل أصوات الإنسانية، وشوارع وميادين الدوحة وملاعبها الضخمة، وعلى ضفاف الخليج وممشى الكورنيش، وفي منصات متحف الفن الإنساني؛ يتخلّق وعي حضاري جديد وتنكسر مسلَّمات غربية، وتزداد لائحة المسلمين والمنصفين من الغرب، وتكتب قطر صفحة أخرى من رسائلها نحو العالم والعالمية.
فقد كان احتضان العاصمة القطرية الدوحة، لبطولة كأس العالم، إحدى أدوات تغيير الصورة المنطية للعرب والمسلمين في الإعلام الغربي.
ومثلت استضافة قطر وتنظيمها لكأس العالم، وهي أكبر بطولة رياضية، انقلابا ثقافيا عالميا، عبر تصدير القيم الإسلامية والعربية، والتأكيد على الهوية الحضارية الإسلامية العربية.
ولعل ما شهده المونديال من رسائل متعددة، يغير في ذهنية العديد من زوار قطر تشكيل قطعياتها تجاه العرب والمسلمين، ما يمهّد لانهيار الكثير من أجزاء الصورة التي ترسمها بعض دوائر الغرب عبر الفن والإعلام عن المسلمين وثقافتهم.
وبحسابات الربح والخسارة، فإن قطر هي الرابح الأكبر من تنظيم بطولة كأس العالم، ومعها العالم العربي.
لم يتقبل #الغرب أن دولةً عربية تقدمت عليهم في تنظيم #كأس_العالم، وأبهرت الدنيا بما وفرّته من راحةٍ وخدمات، وفندّت صورة العربي النمطية التي يصورّها إعلامهم.
— 🇩🇿 أحمد داود 🇩🇿 (@AhmadDaoud14) November 24, 2022
لم يتقبّل #الغرب أن العرب رغم تقدّمهم حافظوا على قيمهم وهويتهم وعاداتهم فراح يهاجم #قطر 🇶🇦 كواجهة لكنه يقصد الأمة عامة!!
ليس بيننا وبين الشعوب الغربية اي مشكلة،بل نشفق عليهم لأنهم ضحايا غسيل مخ اعلامي ظل عشرات السنين ولا يزال يقدم لهم صورة نمطية عن الفرد العربي بأنه فوضوي وجاهل وعنيف ويملك أموال لا يستحقها!
— ناصر محمد الأربش🇰🇼 (@NasirAlarbash) December 2, 2022
بينما الواقع يقول بأننا نتحدث بلغتهم ونعرف ثقافتهم ونتعامل معهم حسب نظامهم…فمن الجاهل فينا؟
الكرم العربي وديننا الحنيف وعاداتنا العربية تخترق وعي الزوار والمشاهدين في أنحاء العالم ، لتبني صورة جديدة واقعية عنا ، وليتم محاكاتها وتقليدها عالمياً ...هي المكسب الحقيقي .
— مبارك الخيارين (@malkhayareen5) December 2, 2022
تشافي: هناك الكثير من التحيز ضد العالم العربي ونقد ظالم جدا لقطر.
— Ahmad Mahmoud 🇧🇷 (@ahmadmkh86) November 28, 2022
العالم الان يرى صورة قطر الحقيقية
من الجيد جدا للعالم العربي ان يظهر نفسه للعالم بعيدا عن التحيزات والنقد الغير العادل
عندما يأتيك الانصاف من احد افضل اساطير كرة القدم 💙❤️ pic.twitter.com/6qHrM7kooz
فحفل الافتتاح أقيم في استاد "البيت"، حيث رمزية الأمان والعائلة، وقد صُمم الملعب على شكل خيمة عربية بما يؤشر على الكرم والضيافة، ويذكّر بأن العرب أصحاب حضارة ضاربة في عمق التاريخ.
"من قطر، من بلاد العرب نرحب بالجميع في بطولة كأس العالم 2022"، بهذه الكلمات افتتح أمير قطر الشيخ "تميم بن حمد آل ثاني" فعاليات البطولة متحدثا بلسان كل العرب، ومؤكدا على الهوية العربية الإسلامية.
كما أن كل المفردات البصرية التي استُخدمت بها أفضل التكنولوجيا، والذكاء الاصطناعي كان لها دلالاتها، والنصوص التي قيلت على لسان المتحدثين انتُقيت لاستعادة مفاهيم وقيم التسامح، والتنوع، والاختلاف، والعدالة، والكرامة الإنسانية.
بالتأكيد، لا يمكن لـ28 يومًا من الاتصال بين الشرق والغرب، على أرض عربية هذه المرة، تغيير كامل للصورة التي تكرّست خلال عقود طويلة، وتعمّقت أكثر بعد هجمات 11 سبتمبر/أيلول 2011، التي استهدفت الولايات المتحدة، وكانت غالبًا ما تظهر الإنسان العربي بأنماط سلبية، منها على سبيل المثال لا الحصر، نمط البدوي معاد الحداثة والتطوير.
إضافة إلى أنماط أخرى ومنها الثري الذي يصرف أمواله على متعه،، أو شاب متطرف أدمن زرع الألغام وحزّ الرؤوس، أو امرأة ليست سوى كائن مكبوت يبحث عن منفذ خلف أستار الخيام البدوية.
ولكن المؤكد، أنه توجد صورة أخرى يمكنها أن تصنع فارقًا كبيرًا بحجم مونديال 2022، تقرأ تفاصيلها في الكثير من تصريحات وتعليقات الذين يحضرون الحدث الكروي، خاصة من غير "المؤدلجين" و"المتعصّبين"، ومنهم من يزور المنطقة للمرة الأولى في حياته ويجلس بين أهلها، ويلبس لباسهم ويتحدّث بما يستطيع ترديده بألسنتهم، ويمشي في أسواقهم دون ترفّع أو استعلاء.
من نتائج #مونديال_قطر2022 لأول مرة الجماهير الغربية تتعامل مع الثقافة العربية بشكل مباشر عبر وجودها بالملايين في بلد عريبي وعبر نقل الاعلام لتفاصيل هذا الحدث الدولي الكبير بجوانبه المختلفة وليس كرة القدم فقط
— Hamad Al-Kawari (@alkawari4unesco) December 2, 2022
لم نعد أسرى لنمطية السينما أو الاعلام المعادي #شكرا قطر
#كأس_العالم_قطر_2022 اظهر صورة جميلة لدولة #قطر ( قطر الارض ،، قطر القيادة ،، قطر الانسان) ، صورة البلد العربي القادر على ايصال رسالة قوية للعالم ( من حيث التنظيم ومن حيث الخدمات ومن حيث التعريف بالدين ) ورسالة الشعب الكريم والمضياف والمحب للشعوب والذي يحافظ على تقاليده وتراثه pic.twitter.com/TohOjUpu7I
— احمد العيناوي N&N (@Caynawi123) November 28, 2022
مقطع للمصريون المقيمون فى منطقة الرفاع فى الدوحة يرحبون بمشجعى الأرجنتين وبولندا بالقهوة العربى والتمر أمام استاد ٩٧٤ . لعل ما يحدث من كرم الضيافة منهم ومن غيرهم من العرب تصعب مهمة الإعلام الغربى فى استمرار تشويه وتزوير صورة العربى المسلم . اللهم أعز الإسلام والمسلمين ... 😊 pic.twitter.com/mwV1NlSScl
— أبو الحسن عوض (@AwadBashsa) December 1, 2022
ونحن نعود إلى أرض الوطن الغالي أقول وبكل فخر:
— محمد الشيخ 🇸🇦 (@mhalshaikh) November 30, 2022
إن #مونديال_قطر لم يكن مجرد تظاهرة رياضية وإن كانت الأكبر عالميًا..
حيث سجل نفسه تظاهرة ثقافية وحضارية ورياضية قدم من خلالها الأشقاء القطريون صورة مشرقة ومشرفة للعالم العربي فكان بحق #مونديال_العرب بكل المعاني.#شكرا_قطر 🇶🇦 pic.twitter.com/Axv3eGRWCJ
كانوا يروجون ان قطر تسعى لتنظيم #كأس_العالم_قطر2022
— ابن قطر (@ebnqataralmulla) November 25, 2022
بهدف اشهار مكانتها بين الامم ولكن ما لا يدركونه
ان امير قطر سعى لتعديل صورة العرب وإرجاع الثقة للعرب والعمل على محاربة الايدولوجيات المتطرفة من الغرب ضد الإسلام وكسب شعبية العالم العربي ولأول انتاب العرب والمسلمون الفخر والعزة pic.twitter.com/LRJtGjW46V
وفد على قطر مشجعون من كل القارات (أكثر من 1.2 مليون) في أكبر حالة سفر عالمية بعد الحج، دون أدنى مخاوف أو قلق، وأطل هؤلاء من مدرجات الملاعب الكروية الثمانية، ومن شوارع قطر ومساجدها وحدائقها ومسارحها، على صورة أخرى للإنسان العربي، بثوابته الراسخة وبروحه المبدعة، ووجدانه الإنساني المنفتح.
ومن بين جاذبيات المونديال المؤثرة، كانت رسائل الأذان الصدّاح على مسامع الملايين، حيث دفع الكثيرين إلى التوقّف عند هذا النداء الإلهي، الذي يهزّ شباك القلوب بأرسخ وأقوى وأجمل مما تهتز به شباك المنتخبات.
وأمام مظاهر التعريف بالإسلام وتقديمه من نوافذ جديدة ليست التي عرفها الغربيون، فقد سجّل مؤشر الدخول اليومي في الإسلام ارتفاعًا متواصلًا، وسط إقبال من الزوار على بعض المساجد، خاصة مسجد "كتارا" للبحث عن حقيقة الإسلام، مما يعني وصول واحدة من الرسائل الحضارية لاحتضان بلد عربي مسلم لهذا الحدث الكبير.
فيما جرّبت نساء غربيات، بدعوة من سيدات في قطر، ارتداء الحجاب لأول مرة، وسجّلن بتقدير واحتفاء الشعور الغامر تجاه الحجاب، الذي يرمز في بعض الدول للتشدّد، وتسعى أطراف يمينية غربية لجعله دليل إرهاب ورسالة عنف.
كما سجّل كثير من مشجعي المونديال مستوى الضيافة والاحتضان الشعبي، زيادة على مستويات الكرم العالية التي قابل بها القطريون ضيوفهم، والتي تضمّنت على المستوى الرسمي: هدايا على كل مقعد في ملعب المباراة الافتتاحية، وفي المباريات الأخرى.
قطر تتألق في نشر صورة مشرقة عن العالم العربي غير تلك الصورة التي اعتاد الغرب على تصوريها لشعوبهم عنا والموسومة بالتخلف والجهل وستبقى هذه الصورة التي قدمتها قطر عنا حاضرة في أذهان كل الذين قدموا الى قطر في مونديال العام ٢٠٢٢، بل قد تغير فكرة الاخرين عنا. شكرا قطر على هذا التنظيم pic.twitter.com/KTRCRTLfLS
— Nathim (@nathimali17) November 25, 2022
*🚨 #حنبعل_مجبري عن تنظيم كأس العالم :*
— الكورة والملاعب (@football_edu1) December 3, 2022
*قطر قدمت صورة جيدة عن الوطن العربي والدول الإسلامية ، وأعتقد أن هذه النسخة من بين أفضل نسخ المونديال بالتاريخ .* pic.twitter.com/UMhOAO2lu7
كأس العالم في قطر رح يبقى إرث و صورة مشرقة لقطر و العالم العربي بإذن الله ، كعرب نحنا بحاجة إستضافة أحداث عالمية دائما لتغيير النظرة السلبية يلي عملها الإعلام الغربي .
— mohammad Abboud (@m2abboud) November 26, 2022
مستوی اللقاء الإنساني والتعارُف بين شعوب الأرض في قطر تاريخي بل فريد ولَم يُعلَم. جمال صورة العرب التي تقدمها قطر وشعبها وكل العرب هناك عظيم واستثنائي.
— رامي حيدر أحمد (@HaidarBig) December 3, 2022
إظهار العربيّ كقادر وغنيّ ومحترم وكريم وحضاري وقلبه مفتوح للعالم..ذلك يؤسِّس لمرحلة إنسانيّة جديدة تمحو السنين العِجاف السالفة. pic.twitter.com/SpldW8LVQn
قطر لم. تستضيف كاس العالم. حتى تفوز به كرويا
— يمني مستقل (@KdhabW) November 25, 2022
قطر انتصرت في مجالات كثيرة في هذا التنظيم
بداية بنشر ثقافتها وثقافة العرب والمسلمين
وانتهائا بمحاولة طمس صورة العربي الذي لايقدر على شئ
غير الفوائد الاقتصادية
وتنوّع هذا الكرم على المستوى الشعبي، حيث تُظهر المقاطع المرئية المتداولة مشاهد يومية لتوزيع القهوة والحلوى والمشروبات على الجماهير الرياضية، أمام الملاعب وفي الأسواق والشوارع.
كما تعرّف بعضهم للمرة الأولى على المجالس المفتوحة وثقافتها وكرم أهلها، ووثّق بعضهم تلك التجربة في مرئيات نُشرت على مواقع التواصل الاجتماعي، تحدّثت باحتفاء كبير عن تلك العادة العربية التي تنتشر بشكل خاص في دول الخليج.
كما لم تغب الغترة والعقال عن المشهد، فتسابق المشجعون إلى ارتداء الغترة ولبس العقال، فيما تكفّل قطريون ومقيمون بمساعدتهم على الظهور بهذا الشكل الخليجي، الذي طالما تم تسويقه -في بعض وسائل الإعلام الغربية ذات التوجهات اليمينية- على أنه لباس تطرف وإرهاب.
يقول الكاتب "محمد الشبراوي" إن "نجاح القوة الناعمة القطرية وتمددها هو نجاح لتجربة عربية إسلامية، يعيد صياغة الصورة العربية، ويقدم نموذجا جديرا بالاهتمام والدراسة".
ويضيف: "يحمل نجاح قطر في تنظيم المونديال بشكل غير مسبوق أبعادا تتجاوز حدود المجال الرياضي، إلى أبعاد أخرى سياسية وثقافية، وحضارية، في ظل تحولات عالمية، ويؤكد أن شعوب المنطقة العربية تمتلك القدرة على المساهمة الفاعلة في صنع الحضارة الإنسانية، وأنها في طريقها لاستعادة مكانها المناسب ومكانتها اللائقة في المنظومة العالمية".
#قطر
— مُحَمَّد سيدأحمد عُقْبَة (@MOQBA1) November 29, 2022
في الظهور الأخير لها بالمونديال
أنتم قدمت صورة رائعة عن العرب والمسلمين
اعتززتم بحضارة العرب وتراثهم وقيمهم وثقافتهم
مهما كانت النتائج التي حققها فريق كرة القدم
إلا أنكم أثبتم أن إرادة العربي المسلم نافذة
وأنه متى توافرت الإمكانات حدث التفوق
شكرا لكم جميعا على جهودكم
موفقون pic.twitter.com/V0PAgFTzTr
اقبال كبير من المشجعين والمشجعات الاجانب على زيارة المساجد في قطر والتعرف على تعاليم الاسلام . pic.twitter.com/e5yefoEhBf
— حمد لحدان المهندي (@hamadlahdan) November 23, 2022
صباح الخير 🌹
— كـويــ👑ــن (@qweenof2020) November 30, 2022
لو قعدنا سنين نقنع الأجانب يلبسوا الزي العربي و يمشوا بالشارع ما كانوا رح يقتنعوا، تقوم #قطر 🇶🇦تستضيفهم و تقدملهم صورة رائعة عن تمازج التحضر و التمدن كما يعرفه الغرب مع روح الحضارة العربية من كرم و بشاشة و تبسّط، فتلاقي الأجنبي اللي طول عمره ما يعرف عن العرب 👇 pic.twitter.com/m7QMSXFyVn
التنظيم الاحترافي وكرم الضيافة والخدمات المميزة اشغلت قطر عن البطولة
— فهيد الدوسري (@fehaidaldossary) November 26, 2022
فازت قطر بافضل تنظيم لكاس العالم وكسبت حب الجميع والتعريف بالعالم العربي والاسلامي بافضل صورة
إسلام عائلة برازيلية في #قطر.. نطق أفراد أسرة برازيلية الشهادتين معلنين دخولهم في الإسلام أثناء حضورهم فعاليات #مونديال_قطر_2022. pic.twitter.com/O7B3xrPDJw
— مجلة المجتمع (@mugtama) November 23, 2022
ويتفق معه الكاتب "عاصم بن سالم الشيدي"، وهو يقول: "المونديال بات شاهدا على تغيير الصورة النمطية التي رسمها الإعلام الغربي في رأسه ضمن الحرب الحضارية والثقافية ضد المسلمين".
ويضيف: "رأت الملايين من الجماهير التي تمثل العالم أجمع أن هذه البقعة من أرض المسلمين والتي تمثل جزءا من كل هو العالم الإسلامي، أرض طبيعية ببشر طبيعيين مثلها ومثلهم مثل بقية سكان البلاد على كوكبنا، بل هي أكثر حداثة بالمعنى التقني عن الكثير من المدن في عموم الغرب".
ويتابع: "وجد زوار كأس العالم حتى الآن ما أذهلهم وكشف لهم زيف الصورة النمطية التي رسمت لهم عن العرب وبلادهم عبر القرون الطويلة".
ويختتم حديثه بالقول إن "الكثير من النجاحات التي ستخرج بها البلاد العربية من التنظيم الجيد للمونديال فهو المساهمة في تغيير الصورة النمطية عن العرب والمسلمين بكل تجليات تلك الصورة القبيحة، إلى صورة تقدمية أكثر بكثير عن فكرة التقدم الذي يعيشه الغرب".
أجواء غير مسبوقة، ومشهد لم يراه المشجعون في أي بلد آخر، ليمثل تعريفاً بالاسلام - أولاً- وبالعرب - ثانياً- وبالمنطقة - ثالثاً- وبهذا البلد - رابعاً.
— سليم عزوز (@selimazouz1) December 1, 2022
ليس المسلم، أو العربي، ما تقدمه الدعاية المضادة، فقد رأى الضيوف صورة أخرى، صورة لا تعرفها حضارتهم!
فليمت من يريد بحسرته!
صوت الأذان يدخل الى القلب قبل الاذنين pic.twitter.com/UJ69FrfQS2
— TRAVIS | تراڤس (@irode0) November 20, 2022
#كأس_العالم_2022 #كأس_العالم_قطر_2022 #قطر_فازت
— خالد العجمي ابو سعود (@khaledalshaamry) December 2, 2022
وساهمت في نشر الاسلام بتعاليمه السمحه
منعت ترويج المثليين
اعطت صوره حقيقيه عن الكرم العربي الاصيل وحسن الضيافه
بتمسكها بالعادات والتقاليد#قطر_فازت_وانتصرت
بإبراز الصوره الجميله والحقيقيه للإسلام والمسلمين والعرب#شكرا_قطر
راضين لان العالم عرفوا شنو يعني عربي ..شنو يعني مسلم .. راضين لان عطينا صوره جميله لقطر والخليج والوطن العربي .. مو مثل ناس 🤢🤢🤢 كل همهم احباط العرب و اعطاء صوره خاطئه عن الاسلام .. 🫢😉 اتمنى تستوعب إنك عربي 🙄مو صهيوني شامت
— Fajer.the_dawn🇶🇦 (@beautifullayan) November 26, 2022
معظم الناس، جماهير الكرة، أولئك الذين جاؤوا من أجل الاستمتاع ب #قطر2022 ليسوا مسيّسين ولا مؤدجلين ولا يبحثون عن مجد شخصي زائف.
— لولوة الخاطر Lolwah Alkhater (@Lolwah_Alkhater) November 24, 2022
هذه الجماهير كما أغلب الناس لاتعتبر نفسها مركزا للكون وتتطلع لاستكشاف الثقافات المختلفة بتواضع وسعادة. فأهلا بكل جماهير ⚽️😃#قطر٢٠٢٢_فرحة_للجميع https://t.co/mC1iDXlhqe pic.twitter.com/AAZFhmlCA6