اهتمت الصحف السعودية، الصادرة اليوم السبت، بإشادة خادم الحرمين الشريفين الملك «سلمان بن عبدالعزيز»، بالعلاقات بين المملكة العربية السعودية والكويت، واصفاً إياها بـ«المميزة».

ولفتت الصحف، إلى أنه من المقرر أن يبدأ خادم الحرمين الشريفين، جولته الشرق آسيوية، بزيارة للعاصمة الماليزية كوالالمبور، التي يتوقع أن يصل إليها مساء السبت، وتشمل الزيارة إندونيسيا، واليابان، والصين، وجزر المالديف، حيث يجري محادثات تهدف لتنمية الشراكات السياسية والاقتصادية، والاستثمارات.

وكشفت الصحف، عن تدشين شركة «أرامكو»، أول منصة سعودية للتنقيب عن النفط، وذلك في عين دار بالقرب من حقل الغوار عملاق انتاج النفط بالمملكة.

ولفتت الصحف، إلى تلويح 20% من مكاتب الاستقدام السعودية، بالخروج من السوق، وذلك بعد التنظيمات الجديدة التي اتخذتها الحكومة السريلانكية والتي تنص على اقتصار الاستقدام على الشركات المتخصصة، والزامها بالعقد الموحد.

وكشفت الصحف، أن هيئة الهلال الأحمر تقوم حاليا باتخاذ الاستعدادات اللازمة لتشغيل «الإسعاف الجوي» الذي توقف منذ أشهر في جميع مناطق المملكة.

وأشارت الصحف، إلى اتفاق الطرفين السعودي والبحريني على تطبيق نقطة العبور الموحدة في جسر الملك «فهد» الذي يربط بين البلدين أن يكون موعد ٦ من مارس/ آذار المقبل مبدئيا، لتطبيق النظام الجديد على أن تكون الأشهر الثلاثة الأولى مرحلة تجريبية.

ونقلت الصحف، عن وزير العمل والتنمية الاجتماعية الدكتور «علي الغفيص»، تأكيده أن لدى الوزارة خططاً وبرامج لتوطين القطاعات، والتوطين المناطقي، لاستيعاب أكثر من 220 ألف سعودي وسعودية سنوياً، للوصول إلى المعدلات والنسب التي تضمنها برنامج «التحول الوطني 2020».

كما كشفت الصحف، أن جهات عليا، وجّهت وزارة الخدمة المدنية بالعمل على توطين الوظائف في الجهات العامة.

وأشارت الصحف، إلى أنه من المقرر أن تدخل سوق الأسهم السعودية، يوم غدٍ الأحد، مرحلة تاريخية جديدة، بإطلاق السوق الموازية، وهي السوق التي تم تخصيصها للشركات الصغيرة والمتوسطة، في خطوة من شأنها دعم نمو هذه الشركات، وتعزيز مكانتها على خريطة الاقتصاد المحلي.

ولفتت الصحف، إلى مبادرة وزارة التعليم، في تشغيل خدمة «تواصل الإلكترونية»، في الوزارة وإيصال صوت المستفيد إلى كافة المسؤولين في كافة قطاعات الوزارة والجامعات وإدارات التعليم.

وكشفت الصحف أيضا، عن تحديد إدارة المرور مواقع لنشر الرصد الآلي «ساهر» ونظام آمن في 5 مناطق جديدة في المملكة، وجرى الاتفاق مع المختصين لتجهيز المواقع المقرر العمل عليها.

وأشارت الصحف، إلى أنه من المقرر أن يرعى الملك «سلمان»، مساء اليوم السبت، المهرجان السنوي الكبير لسباق الخيل على كأس المؤسس جلالة الملك «عبد العزيز»، لجياد الإنتاج المحلي على ميدان الملك للفروسية بالجنادرية الذي خُصص له شوط السباق العاشر.

تهنئة الكويت

البداية مع صحيفة «الشرق»، التي أشارت إلى إشادة خادم الحرمين الشريفين الملك «سلمان بن عبدالعزيز»، بالعلاقات بين المملكة العربية السعودية والكويت، واصفاً إياها بـ«المميزة».

وأكد خادم الحرمين الشريفين في برقية تهنئة إلى أمير الكويت الشيخ «صباح الأحمد الجابر الصباح»، بمناسبة ذكرى اليوم الوطني لبلاده أمس الجمعة، «حرص الجميع على تنميتها في المجالات كافة».

كما بعث ولي العهد النائب الأول لرئيس مجلس الوزراء وزير الداخلية الأمير «محمد بن نايف»، وولي ولي العهد النائب الثاني لرئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع الأمير «محمد بن سلمان»، برقيتي تهنئة إلى أمير الكويت، أعربا فيهما عن أبلغ التهاني وأطيب التمنيات لحكومة وشعب الكويت، متمنين المزيد من التقدم والازدهار.

جولة آسيوية

ولفتت الصحيفة، إلى أنه من المقرر أن يبدأ خادم الحرمين الشريفين، جولته الشرق آسيوية، بزيارة للعاصمة الماليزية كوالالمبور، التي يتوقع أن يصل إليها مساء السبت، وتشمل الزيارة إندونيسيا، واليابان، والصين، وجزر المالديف، حيث يجري محادثات تهدف لتنمية الشراكات السياسية والاقتصادية، والاستثمارات.

ويتوقع مراقبون أن تدفع الجولة المملكة باتجاه تنويع شراكتها الاستراتيجية مع دول شرق آسيا، وأن يكون لهذه الجولة دور محوري مؤثر في مسار علاقات المملكة بتلك الدول الخمس في مختلف المجالات، إلى جانب أهميتها الاقتصادية والسياسية.

ويعتبر المراقبون أن زيارة الملك «سلمان» لماليزيا التي يرافقه فيها عدد من الوزراء وكبار المسؤولين، ستسهم في تعزيز العلاقات المميزة بين الرياض وكوالالمبور، وفتح آفاق جديدة للتعاون الاقتصادي القائم بين البلدين، وفق «رؤية المملكة 2030»، خصوصا أنها ستشهد توقيع عدد من مذكرات التفاهم للتعاون في مجالات التجارة والاستثمار، والصناعة، والعمل والموارد البشرية.

تنقيب

أما صحيفة «المدينة»، فكشفت عن تدشين شركة «أرامكو»، أول منصة سعودية للتنقيب عن النفط، وذلك في عين دار بالقرب من حقل الغوار عملاق انتاج النفط بالمملكة.

وقال تقرير «تريد أريبيا» أمس إن «المنصة الجديد ة تأتي في إطار خطة الشركة لزيادة المكون المحلى في خدمات التنقيب واستكشاف النفط».

وأعرب «خالد السعيد» قائد المنصة، عن اعتزازه بتدشين المنصة التي تعكس التزام الشركة بالتوطين، مشيرًا إلى أن جميع موظفيها ومهندسيها سعوديون.

واتفق مسؤولون عن المشروع على أن المنصة تعد الأكثر كفاءة وأمان في المملكة ومنطقة الخليج، مشيرين إلى أنها تعمل المنصة بقوة 3 آلاف حصان ومزودة بأعلى المعايير البيئية ونظام تحكم آلى عن بعد.

أزمة استقدام

ولفتت الصحيفة، إلى تلويح 20% من مكاتب الاستقدام السعودية، بالخروج من السوق، وذلك بعد التنظيمات الجديدة التي اتخذتها الحكومة السريلانكية والتي تنص على اقتصار الاستقدام على الشركات المتخصصة، والزامها بالعقد الموحد بالاضافة الى إنشاء مراكز لتدريب وتأهيل العاملات، وعملت على إغلاق المكتب السعودي المخالف، وتحديد عدد من المعاملات التي يتم التصديق عليها، بالإضافة إلى تحديد مكتب سريلانكي واحد لكل مكتب سعودي.

وأكد أصحاب مكاتب استقدام أن هناك 5 نتائج وراء التنظيمات الجديدة للحكومة السريلانكية والتي تتمثل في تأخر وصول العاملات، ودفع غرامة التأخير، وتكدس التأشيرات بالمكاتب، ورفض استقبال التأشيرات الجديدة من العملاء، فضلا عن خروج عدد من المكاتب السعودية التي تستقدم من سريلانكا.

يذكر أن الحكومة السريلانكية وضعت مؤخراً تنظيمات جديدة لإرسال عمالتها المنزلية للخارج، وذلك لتوفير كافة سبل الراحة لرعاياها بتلك الدول وضمان حقوق كافة الأطراف، وتضمنت بنود العقد تحديد فترة العمل لمدة لا تتجاوز الـ10 ساعات، وتمديد فترة الإجازة الأسبوعية إلى يومين، بالإضافة إلى رفع الأجر الشهري إلى 1500 ريال أي مايعادل الـ 400 دولار.

الإسعاف الجوي

وكشفت الصحيفة، أن هيئة الهلال الأحمر تقوم حاليا باتخاذ الاستعدادات اللازمة لتشغيل «الأسعاف الجوي» الذي توقف منذ أشهر في جميع مناطق المملكة.

وطرحت الهيئة تشغيل المشروع في منافسة عامة من أجل استقطاب بعض الشركات والمؤسسات العالمية لتشغيل المشروع في مختلف المناطق.

وحددت الهيئة 22 رجب المقبل، موعدا لفتح منافسات المتقدمين لهذا المشروع الحيوي والهام، والذي يعتبر إضافة للخدمات الإسعافية في المملكة.

يذكر أن خدمات الإسعاف الجوي بهيئة الهلال الأحمر انطلقت قبل سنوات، وتم تشغيل العديد من المناطق، ثم توقف قبل أشهر بعد انتهاء عقود الشركات المشغلة السابقة، وتقوم الهيئة بالبحث عن أفضل الشركات حاليا لتشغيل المشروع.

جسر الملك «فهد»

إلى ذلك، أشارت صحيفة «الحياة»، إلى اتفاق الطرفين السعودي والبحريني على تطبيق نقطة العبور الموحدة في جسر الملك «فهد» الذي يربط بين البلدين أن يكون موعد ٦ من مارس/ آذار المقبل مبدئيا، لتطبيق النظام الجديد على أن تكون الأشهر الثلاثة الأولى مرحلة تجريبية.

فيما التزمت الجوازات السعودية الصمت، واكتفت بالقول: إن التنسيق لا يزال مستمراً.

ورجّحت مصادر، أن تكون نقطة العبور للمسافرين القادمين من السعودية خاضعة للجوازات البحرينية، التي ستتولى مهمة إنهاء إجراءات سفرهم، فيما سيتولى الجانب السعودي مهمات إنهاء إجراءات المسافرين القادمين من البحرين باتجاه السعودية.

وأشارت المصادر إلى أن إجراءات النقطة الواحدة تستهدف كمرحلة أولى مواطني دول مجلس التعاون الخليجي، ويبقى الوافدون على الإجراءات المتبعة سابقاً، على أن تكون هناك مراجعة شاملة، وتقويم التجربة من مختلف الجوانب لتحديد تطبيق إجراءات ربط النقطة الواحدة للوافدين من عدمها، إضافة إلى أن التطبيق سيختصر نقاط العبور في منطقة الخدمات من أربع نقاط إلى نقطة واحدة لتوفير الوقت على المسافرين مقارنة بالإجراءات التي يُعمل بها حالياً.

وتضمنت إجراءات تطبيق النقطة الواحدة المتفق عليها: الربط الآلي، وإعادة هندسة وتوسعة مساحة موقع جزيرة الخدمات وتنفيذ البنية التحتية - ستكون مسؤولية المؤسسة العامة لجسر الملك فهد - واختصار الإجراءات ونقاط التوقف، وتقليص تكدس المركبات في الجسر، وتذليل الصعوبات التي تواجه المسافرين.

التوطين

ونقلت الصحيفة، عن وزير العمل والتنمية الاجتماعية الدكتور «علي الغفيص»، تأكيده أن لدى الوزارة خططاً وبرامج لتوطين القطاعات، والتوطين المناطقي، لاستيعاب أكثر من 220 ألف سعودي وسعودية سنوياً، للوصول إلى المعدلات والنسب التي تضمنها برنامج «التحول الوطني 2020».

كما أكد مبدأ التشاركية مع القطاع الخاص، مبيناً مشاركة قطاعات الأعمال في قرارات الوزارة عبر ورش العمل، وبوابة «معاً للقرار»، التي تضع وزارة العمل مسودة قراراتها عليها أمام رجال الأعمال والمجتمع.

وأشار، خلال لقائه أول من أمس، رئيس وأعضاء اللجنة السعودية لسوق العمل، في مجلس الغرف السعودية، إلى أن الوزارة تعمل على تأمين فرص العمل المناسبة للسعوديين، وتهيئة بيئة العمل المناسبة لهم، منوهاً بأهمية تطوير الموارد البشرية الوطنية في منشآت القطاع الخاص، وتوفير بيئة عمل لائقة وجاذبة ومحفزة على العمل والإبداع، وتنظيم سوق العمل، لتحقيق التنمية الاقتصادية والاجتماعية.

ولفت إلى أن الوزارة تعمل على رفع مشاركة المواطنين في سوق العمل، ووضع الآليات المناسبة، لتعزيز الاعتماد على السعوديين والسعوديات، وتقليل الاعتماد على العمالة الوافدة.

كما كشفت صحيفة «عكاظ»، أن جهات عليا، وجّهت وزارة الخدمة المدنية بالعمل على توطين الوظائف في الجهات العامة.

وأمرت الجهات العليا بتقديم برنامج تفصيلي إلى مجلس الشؤون الاقتصادية والتنمية عن خطتها حيال ذلك بشكل عاجل، على أن تقوم وزارة المالية باتخاذ ما يلزم خلال مدة لا تتجاوز 6 أشهر، لإلزام الجهات العامة بتسجيل وظائف بنود التشغيل التي لديها في «نظام بنود»، ليكون شرطاً أساسياً لصرف المستحقات الشهرية للوظيفة.

جاء ذلك بناء على طلب وزارة الخدمة المدنية بشأن مبادرتي «بنود»، لحصر وظائف وموظفي بنود التشغيل، و«وافد» لمتابعة الموظفين غير السعوديين من التقاعد إلى الإحلال بمواطن.

السوق الموازية

أما صحيفة «الشرق الأوسط»، فأشارت إلى أنه من المقرر أن تدخل سوق الأسهم السعودية، يوم غدٍ الأحد، مرحلة تاريخية جديدة، بإطلاق السوق الموازية، وهي السوق التي تم تخصيصها للشركات الصغيرة والمتوسطة، في خطوة من شأنها دعم نمو هذه الشركات، وتعزيز مكانتها على خريطة الاقتصاد المحلي.

وفي وقت تطلق فيه السعودية سوق الأسهم الموازية، عاشت سوق الأسهم الرئيسية خلال الفترة الماضية تراجعات ملحوظة على مستوى السيولة النقدية المتداولة، مما يعطي مؤشرًا على أن السوق الموازية تتأهب لاستقطاب بعض رؤوس الأموال التي جنّبتها الصناديق الاستثمارية، تحسبًا لضخها في السوق الجديدة.

وتعتبر سوق الأسهم الموازية اختبارًا جديدًا لمدى قدرة سوق الأسهم الرئيسية على الحفاظ على معدلات السيولة النقدية التي كانت عليها، حيث من المنتظر أن تنطلق السوق الموازية غدًا بإدراج 7 شركات دفعة واحدة، مما يعطي مؤشرًا على تزايد قنوات الاستثمار في السوق المالية السعودية.

وتتيح السوق الموازية المجال أمام الشركات المدرجة لتنويع مصادر التمويل، بغرض التوسع في أعمالها، وتطوير أنشطتها. كذلك على الجانب الآخر، تُلزم الشركات المدرجة فيها بتبني أفضل الممارسات الإدارية والمالية، وتطبيق معايير الحوكمة والإفصاح، مما يعزز سمعة تلك الشركات وقيمتها السوقية، وبالتالي ينعكس إيجابًا على ثقة المستثمرين والعملاء على حدٍ سواء.

تواصل

ولفتت صحيفة «الرياض»، إلى مبادرة وزارة التعليم، في تشغيل خدمة «تواصل الإلكترونية»، في الوزارة وإيصال صوت المستفيد إلى كافة المسؤولين في كافة قطاعات الوزارة والجامعات وإدارات التعليم.

جاء ذلك، ضمن تسارع خطوات الأجهزة الحكومية في السعودية لتفعيل الحكومة الإلكترونية وتحقيق تواصل ذكي بين الحكومة والمواطن.

وذكر المشرف العام على مركز رعاية المستفيدين بوزارة التعليم «عبدالعزيز بن منصور العصيمي» أن «تواصل» تقدم خدماتها عبر قنواتها منها صفحة الويب على شبكة الانترنت وتطبيق الهواتف الذكية ومركز الاتصال الموحد، بالإضافة إلى حسابات الخدمة في وسائل التواصل الاجتماعي «تويتر» و«سناب شات» و«الانستقرام» و«سكايب» وصفحة على «فيسبوك» لتسويق الخدمة وتقديم الدعم للمستفيد.

وتدار تلك المنظومة عبر نظام ذكي يضمن الشفافية وحق الاعتراض للمستفيد، مع آلية للتصعيد إلكترونياً وتلقائياً وفق هيكلة الوزارة وصولاً للوزير، مع متابعة وتجويد لكافة الطلبات للتأكد من حسن وجودة الأداء وقياس مدى رضا المستفيد من قبل فريق عمل في مركز رعاية المستفيدين، علاوة على تقديم الدعم والتدريب لمنسقي الخدمة في الجهات، ووحدة للمتابعة والرصد لتزويد أصحاب المصلحة من مسؤولي الوزارة في القطاعات والإدارات بالتقارير الدورية والإحصائيات لأبرز القضايا في الميدان ووضع اليد على مكمن الخلل والقصور، مما يساعد في اتخاذ القرار السليم.

«ساهر»

فيما كشفت صحيفة «الوطن»، عن تحديد إدارة المرور مواقع لنشر الرصد الآلي «ساهر» ونظام آمن في 5 مناطق جديدة في المملكة، وجرى الاتفاق مع المختصين لتجهيز المواقع المقرر العمل عليها.

والمواقع الجديدة، هي الباحة، وجازان، وعرعر، والطائف، والأحساء.

وأوضح مصدر، أن نظام الرصد الآلي سيتم نشره في المحافظات التي لم تطبق النظام في السابق، وهي الباحة وجازان وعرعر والطائف والأحساء، ليشمل الضبط المروري كافة المناطق بشكل موسع.

وبين أن نسبة انخفاض الحوادث داخل المدن تعد كبيرة جدا مقارنة بالسابق، كما انخفضت معدلات الوفيات والإصابات في الربع الأول من العام الجديد.

وأكد المصدر أنه سيتم تعديل النقاط السوداء في الطرق وإعادة صياغة التقاطعات التي مضى عليها سنوات عديدة لمواكبة التوسع العمراني والسكاني، مشيرا إلى أن عقد اجتماع للمديرية العامة للمرور مع عدة جهات لحصر النقاط السوداء في الطرق داخل وخارج المدن.

سباق الخيل الكبير

أما صحيفة «الجزيرة»، فأشارت إلى أنه من المقرر أن يرعى الملك «سلمان»، مساء اليوم السبت، المهرجان السنوي الكبير لسباق الخيل على كأس المؤسس جلالة الملك «عبد العزيز»، لجياد الإنتاج المحلي على ميدان الملك للفروسية بالجنادرية الذي خُصص له شوط السباق العاشر.

وأعرب الأمير «متعب بن عبد الله بن عبد العزيز» وزير الحرس الوطني رئيس مجلس إدارة نادي الفروسية، عن تمنياته أن تظهر هذه المناسبة بالصورة المشرفة، منوهاً بالدعم المتواصل الذي تلقاه رياضة الفروسية من الملك «سلمان» مما كان له أبلغ الأثر في تنامي الاهتمام بهذه الرياضة الأصيلة بوصفها جزءاً من تاريخنا وموروثنا وثقافتنا.

وأضاف: «الملك سلمان يُعد من أوائل الداعمين والمتابعين لرياضة الفروسية، وما رعايته لمناسبات الفروسية إلا امتداد لذلك الدعم، فقد كان - حفظه الله - عضواً في أول مجلس لإدارة نادي الفروسية عام 1385هـ، وما زال دعمه واهتمامه متواصلاً منذ ذلك الوقت، حتى شرفنا بالرئاسة الفخرية للنادي وهو الداعم والموجه الذي يحرص دائماً على أبنائه في وسط الفروسية».