صحف السعودية تبرز قمة إندونسيا وتدشين «سلامة» واستثمارات الإسكان وموجودات «ساما»

الخميس 2 مارس 2017 05:03 ص

اهتمت الصحف السعودية، الصادرة اليوم الخميس، بالاستقبال الرسمي والشعبي الحافل، الذي لاقاه خادم الحرمين الشريفين الملك «سلمان بن عبدالعزيز»، لدى وصوله جاكرتا أمس، في زيارة رسمية هي الأولى لعاهل سعودي منذ نحو 46 عاماً.

وأبرزت الصحف، حضور خادم الحرمين والرئيس الإندونيسي «جوكو ويدودو»، توقيع 11 مذكرة تفاهم للتعاون بين البلدين في أعقاب محادثات رسمية جرت في القصر الرئاسي، وشملت التجارة والطيران وتعزيز التعاون في مجال الشؤون الإسلامية والعلوم والصحة والثقافة ومكافحة الجريمة، إضافة إلى توقيع اتفاق جديد بقيمة 6 مليارات دولار بين شركتي «أرامكو» السعودية و«برتامينا» الإندونيسية لتوسيع أكبر مصفاة للنفط في إندونيسيا.

وكشفت الصحف، ، عن صدور توجيه من جهة عليا يقضي بطلب إفادة الوزراء حول ما تم بشأن تنفيذ الأمر الذي يشير إلى مراعاة عامل الوقت في تحقيق توجيهات الدولة، فيما يتصل بمهمات كل وزارة دون تأخير، وأهمية تحقيق أهداف مجلس الشؤون الاقتصادية والتنمية وتوجيهاته بصورة عاجلة وفق مدد محددة، وتزويد الأمانة العامة لمجلس الوزراء بشكل دوري عما يتم إنجازه من مهمات الوزارات.

ونقلت الصحف، عن الأمير «محمد بن نايف بن عبد العزيز» ولي العهد السعودي النائب الأول لرئيس مجلس الوزراء وزير الداخلية، قوله إن الاهتمام بسلامة المواطن والمقيم والوافد إلى السعودية، من أولويات خادم الحرمين الشريفين، و«دائمًا في توجيه مستمر للجميع بهذا الخصوص».

ولفتت الصحف، إلى تدشين خدمة «سلامة» الإلكترونية، التي أطلقتها المديرية العامة للدفاع المدني لتمكين أصحاب المنشآت من استخراج تصاريح السلامة إلكترونيًا دون الحاجة لزيارة مواقع الدفاع المدني.

ونقلت الصحف، عن وزير الحرس الوطني الأمير «متعب بن عبدالله»، كشفه عن مضاعفة عدد القبول في الكليات العسكرية ليصل إلى 500 طالب سنويا، بعد أن كان لا يتجاوز 300 طالب في السنة بسبب الإقبال الكبير من الشباب السعودي على الكليات العسكرية، مشيرا إلى أنهم يستقبلون نحو 20 ألف متقدم سنويا في كلية الملك خالد العسكرية بالحرس الوطني.

وأبرزت الصحف، تأكيد وزارة الإسكان، أن حجم الاستثمارات المتوقعة في قطاع الإسكان تقدر بما يزيد على 500 مليار ريال لتوفير 1.5 مليون وحدة سكنية خلال الأعوام القليلة المقبلة.

وكشفت الصحف، أن من حق المفصولين من مختلف الشركات والمؤسسات التقدم لبرنامج «ساند» المخصص ضد التعطل عن العمل، لتوفير مصدر دخل شهري خلال الفترة الانتقالية الواقعة بين الوظيفة السابقة وفرصة الحصول على وظيفة جديدة.

ولفتت الصحف، إلى قرار وزارة التعليم، تشكيل لجنة عليا بإدارات التعليم، بمختلف المناطق، برئاسة مدير التعليم؛ لدراسة ومراجعة بيانات القرى النائية، والمصادقة عليها، في إطار العمل على رفع كفاءة الإنفاق؛ للاستمرار في برامج الدعم لـ280 ألف طالب وطالبة من مستحقي الإعانات بمدارس القرى.

كما أبرزت الصحف، إصدار هيئة تنظيم الكهرباء والإنتاج المزدوج، أول رخصة من نوعها في المملكة، لمزاولة نشاط توليد الطاقة الكهربائية، باستخدام أحد أشكال الطاقة المتجددة، وهي طاقة الرياح لصالح شركة «أرامكو» في محافظة طريف، والمشروع مخصص للاستهلاك الذاتي للشركة.

واهتمت الصحف أيضا، بإعلان مؤسسة النقد، انخفاض موجوداتها خلال شهر يناير/ كانون الثاني الماضي، إلى حوالي 2028.6 مليار ريال، بانخفاض قدره 48.2 مليار ريال، وذلك مقارنة بشهر ديسمبر/ كانون الأول 2016.

وأشارت الصحف، إلى نفي الهيئة العامة للترفيه، الأربعاء إقامة أو التخطيط لأي حفلات غنائية نسائية نهائياً.

قمة إندونسيا

البداية مع صحيفة «الشرق»، التي أشارت إلى الاستقبال الرسمي والشعبي الحافل، الذي لاقاه خادم الحرمين الشريفين الملك «سلمان بن عبدالعزيز»، لدى وصوله جاكرتا أمس، في زيارة رسمية هي الأولى لعاهل سعودي منذ نحو 46 عاماً.

وشهد خادم الحرمين والرئيس الإندونيسي «جوكو ويدودو»، توقيع 11 مذكرة تفاهم للتعاون بين البلدين في أعقاب محادثات رسمية جرت في القصر الرئاسي، وشملت التجارة والطيران وتعزيز التعاون في مجال الشؤون الإسلامية والعلوم والصحة والثقافة ومكافحة الجريمة، إضافة إلى توقيع اتفاق جديد بقيمة 6 مليارات دولار بين شركتي «أرامكو» السعودية و«برتامينا» الإندونيسية لتوسيع أكبر مصفاة للنفط في إندونيسيا.

كما جرى التوقيع على إعلان مشترك استهدف رفع مستوى الرئاسة للجنة المشتركة، وتوقيع مذكرة تفاهم في شأن مساهمة الصندوق السعودي للتنمية في تمويل مشاريع إنمائية.

وأكد خادم الحرمين الشريفين، في كلمة خلال جلسة المحادثات مع الرئيس الإندونيسي، في قصر إستانة الرئاسي في جاكرتا، ضرورة تعزيز وتعميق العلاقات الثنائية التي تجمع السعودية وإندونيسيا في جميع المجالات.

وشدد الملك «سلمان»، على أن «التحديات التي تواجه العالم، وفي مقدمها ظاهرة الإرهاب، تحتم علينا جميعاً تعميق الحوار وتكثيف الجهود لمواجهة هذه التحديات»، معبراً عن تقديره لموقف إندونيسيا في دعم التضامن الإسلامي، ودعم الشعب الفلسطيني وقضيته العادلة، وسعي إندونيسيا إلى تقريب المواقف بين الدول الإسلامية.

بدوره، رحب الرئيس الإندونيسي بخادم الحرمين الشريفين، مبدياً اعتزازه والشعب الإندونيسي بهذه الزيارة التاريخية.

وأكد المكانة الكبيرة والخاصة للمملكة العربية السعودية في قلوب شعب إندونيسيا، مشيراً إلى أهمية التعاون بين البلدين.

ومن المفترض أن يلقي الملك سلمان كلمة أمام البرلمان الإندونيسي اليوم، وأن يزور «مسجد استقبال» الأكبر في جنوب شرقي آسيا.

معدل الإنجاز

فيما كشفت صحيفة «عكاظ»، عن صدور توجيه من جهة عليا يقضي بطلب إفادة الوزراء حول ما تم بشأن تنفيذ الأمر الذي يشير إلى مراعاة عامل الوقت في تحقيق توجيهات الدولة، فيما يتصل بمهمات كل وزارة دون تأخير، وأهمية تحقيق أهداف مجلس الشؤون الاقتصادية والتنمية وتوجيهاته بصورة عاجلة وفق مدد محددة، وتزويد الأمانة العامة لمجلس الوزراء بشكل دوري عما يتم إنجازه من مهمات الوزارات.

وجاء التوجيه على ضوء ما بحثه مجلس الشؤون الاقتصادية والتنمية في اجتماعه الأول المنعقد في شهر ربيع الآخر لعام 1436، بشأن تحديد توجهات الدولة، فيما يخص الأهداف التي أنشئ من أجلها المجلس، وما أوصى به من الأخذ بالتوجهات والرؤى، التي اشتملت على أن يتولى مسؤولو الوزارة، فيما دون الوزير، تسيير العمل الإجرائي فيها، لتمكين الوزير ومساعدته على قيادة الوزارة وتحقيق أهدافها. بالإضافة إلى عدم الاعتماد على النفط كمصدر أساسي للدخل، وأهمية تنويع مصادر الدخل وتعزيز مكانة السعودية لتكون منتجا رئيسا لمصادر مختلفة من الطاقة والاستفادة المثلى من الثروات الطبيعية ومن التقنية وتوطينها.

كما شملت التوصيات ضرورة رفع كفاءة الإنفاق الحكومي ومراقبته، وتهيئة المشروعات اللازمة في المشاعر المقدسة وتطوير الخدمات التي تقدم فيها لتكون بيئة جاذبة تلبي احتياجات الحجاج والمعتمرين والزوار، ورفع كفاءة منظومة الدعم الحكومي.

تدشين «سلامة»

بينما نقلت صحيفة «الشرق الأوسط»، عن الأمير «محمد بن نايف بن عبد العزيز» ولي العهد السعودي النائب الأول لرئيس مجلس الوزراء وزير الداخلية، قوله إن الاهتمام بسلامة المواطن والمقيم والوافد إلى السعودية، من أولويات خادم الحرمين الشريفين، و«دائمًا في توجيه مستمر للجميع بهذا الخصوص».

جاء ذلك ضمن كلمته أثناء تدشينه في مكتبه بديوان وزارة الداخلية أمس، خدمة «سلامة» الإلكترونية، التي أطلقتها المديرية العامة للدفاع المدني لتمكين أصحاب المنشآت من استخراج تصاريح السلامة إلكترونيًا دون الحاجة لزيارة مواقع الدفاع المدني.

وأضاف أن «المحافظة على سلامة الجميع واستقرارهم هدف استراتيجي تعمل من أجل تحقيقه وزارة الداخلية»، مضيفًا أن الوزارة في إطار تطوير خدماتها تعمل على توظيف التقنية لتسهيل الإجراءات وتوفير الوقت والجهد على المواطن والمقيم والوافد.

وثمن الأمير «بن نايف» جهود رجال الدفاع المدني تجاه أمن وسلامة وطنهم، مؤكدًا أن الدفاع المدني قام بأعمال كبيرة، والشاهد على ذلك الأرقام التي تتحدث عن ذلك.

ودعا إلى ضرورة إشراك المواطن في عمل الدفاع المدني من خلال التقنيات المتاحة وقنوات التواصل، قائلا في هذا الجانب: «كلنا رجال أمن».

وكان ولي العهد، شاهد في بداية الاجتماع عرضًا مرئيًا عن الدفاع المدني، وآخر عن خدمة «سلامة»، واستمع لشرح عن الخدمة الجديدة.

الكلية العسكرية

أما صحيفة «الوطن»، فنقلت عن وزير الحرس الوطني الأمير «متعب بن عبدالله»، كشفه عن مضاعفة عدد القبول في الكليات العسكرية ليصل إلى 500 طالب سنويا، بعد أن كان لا يتجاوز 300 طالب في السنة بسبب الإقبال الكبير من الشباب السعودي على الكليات العسكرية، مشيرا إلى أنهم يستقبلون نحو 20 ألف متقدم سنويا في كلية الملك خالد العسكرية بالحرس الوطني.

جاء ذلك خلال افتتاح وزير الحرس الوطني لمشاريع المرحلة الثانية لمجمع الحرس الوطني في جدة الذي أقيم على مساحة 80 ألف متر مربع، وتم تنفيذه على 4 مراحل على مدى 730 يوما.

وأشار وزير الحرس الوطني إلى أن زيارته وافتتاحه للمرحلة الثانية لمجمع الحرس الوطني في جدة، تأتي بعد أن واجه المشروع بعض العوائق، لكنها زالت، لنشاهد مقر المرحلة الثانية لوزارة الحرس الوطني في المنطقة الغربية.

وحول التوسع في مستشفيات الحرس الوطني في مختلف مناطق المملكة، أكد وزير الحرس الوطني «أن هناك مدينتين طبيتين، إحداهما في جدة والأخرى في الرياض، إضافة إلى خمسة مستشفيات في المدينة والطائف والقصيم والمنطقة الشرقية والأحساء، ووزارة الحرس الوطني على استعداد للتوسع في هذه المستشفيات في الأماكن التي تستدعي وجودها فيه».

استثمارات الإسكان

أما صحيفة «الحياة»، فأبرزت تأكيد وزارة الإسكان، أن حجم الاستثمارات المتوقعة في قطاع الإسكان تقدر بما يزيد على 500 مليار ريال لتوفير 1.5 مليون وحدة سكنية خلال الأعوام القليلة المقبلة.

وبينت أن معدل عائد الإنفاق على قطاع الإسكان في المملكة على الاقتصاد ككل يعد جيداً، إلا أن نسبة مساهمة القطاع في الناتج المحلي الإجمالي تقل عن مثيلاتها في الدول ذات التجارب المميزة بقطاع الإسكان.

وأكد وكيل وزارة الإسكان للدراسات والتخطيط «علي آل جابر»، أن الناتج المحلي الإجمالي لقطاع العقار يبلغ بالأسعار الثابتة لعام 2010 نحو 128 مليار ريال، بنسبة مساهمة نسبية تصل إلى نحو 4.9%، في الناتج المحلي الإجمالي، وهو ما يشكّل نسبة 8.3% من إجمالي الناتج المحلي غير النفطي، في حين تبلغ نسبة النمو السنوي المركب 6% للفترة بين عامي 2012 و2016.

وأشار إلى أن أهمية قطاع العقار وتأثيره الفاعل في الاقتصاد الوطني يظهر من خلال بعض البيانات الاقتصادية، إذ تشير التقديرات إلى أن العائد الاقتصادي على الاستثمارات في القطاع العقاري يصل إلى حوالى 8.7 ريال لكل ريال مستثمر، في مخرجات اقتصادية مباشرة وغير مباشرة، كما يبلغ مضاعف القيمة المضافة حوالى 5.2 ريال لكل ريال مستثمر.

ساند

فيما كشفت صحيفة «المدينة»، أن من حق المفصولين من مختلف الشركات والمؤسسات التقدم لبرنامج «ساند» المخصص ضد التعطل عن العمل، لتوفير مصدر دخل شهري خلال الفترة الانتقالية الواقعة بين الوظيفة السابقة وفرصة الحصول على وظيفة جديدة.

وأكدت مصادر مطلعة في التأمينات الاجتماعية، أن النظام يطبق بصورة إلزامية على جميع السعوديين دون سن التاسعة والخمسين، والخاضعين لفرع المعاشات بموجب نظام التأمينات الاجتماعية، وإذا بلغ المشترك الذي على رأس العمل سن الستين عاما يوقف اشتراكه في النظام.

وحدد النظام مدة صرف التعويض 12 شهراً متصلة أو متقطعة خلال 24 شهر في كل مرة من مرات الاستحقاق، على أن يصرف التعويض بواقع 60% من متوسط الأجور الشهرية الخاضعة للاشتراك عن كل شهر من الأشهر الثلاثة الأولى بواقع 50% من هذا المتوسط عن كل شهر يزيد عن ذلك، ولا يقل التعويض عن مقدار الإعانة التي يتم تقديمها للباحثين عن عمل، وألا يتجاوز ذلك متوسط الأجر الشهري للمشترك قبل تركه للعمل.

ويستحق المستفيد التعويض اعتبارًا من أول الشهر التالي لتاريخ توافر شروط الاستحقاق، وأن يكون مسجل لدى الوزارة ممثلة بصندوق تنمية الموارد البشرية خلال ثلاثة أشهر من ترك العمل، ويقتصر تطبيق نظام التأمين ضد التعطل عن العمل على الذين تعطلوا عن العمل لأسباب خارجة عن إرادتهم.

مكافآت الطلاب

ولفتت الصحيفة، إلى قرار وزارة التعليم، تشكيل لجنة عليا بإدارات التعليم، بمختلف المناطق، برئاسة مدير التعليم؛ لدراسة ومراجعة بيانات القرى النائية، والمصادقة عليها، في إطار العمل على رفع كفاءة الإنفاق؛ للاستمرار في برامج الدعم لـ280 ألف طالب وطالبة من مستحقي الإعانات بمدارس القرى.

تأتي هذه الإجراءات؛ لضمان كفاءة برنامج الدعم المقدم للطلاب؛ من أجل تحفيزهم على عدم التسرب من التعليم، بجميع مراحله، في مدارس القرى، والذي يشمل منح 150 ريالا شهريا، لطلاب المرحلة الابتدائية، و300 ريال لطلاب المرحلتين المتوسطة، والثانوية.

وأكد وزير التعليم الدكتور «أحمد العيسى»، أهمية بدء اللجان في المسح الكامل للبيانات، مع تحملها المسؤولية عن صحتها ودقتها؛ نظرا لارتباطها بالجانب المالي، كما سيتم بعد ذلك تدقيق البيانات من قبل شركة استشارية خارجية، بالاستعانة بالمعلومات المتوفرة لدى وزارة الشؤون البلدية والقروية والهيئة العامة للإحصاء والهيئة العامة للمساحة.

توليد الطاقة

بينما أبرزت صحيفة «الجزيرة»، إصدار هيئة تنظيم الكهرباء والإنتاج المزدوج، أول رخصة من نوعها في المملكة، لمزاولة نشاط توليد الطاقة الكهربائية، باستخدام أحد أشكال الطاقة المتجددة، وهي طاقة الرياح لصالح شركة «أرامكو» في محافظة طريف، والمشروع مخصص للاستهلاك الذاتي للشركة.

ويتم إنتاج الطاقة الكهربائية من خلال توربين هوائي في مشروع يمثل شراكة ناجحة بين «أرامكو» و«جنرال إليكتريك»، حيث تبلغ السعة الإنتاجية للمشروع 2.75 ميغاواط، تكفي لإمداد 250 منزلاً بالكهرباء عوضاً عن استهلاك ما يعادل 19 ألف برميل نفطي سنوياً لإنتاج الكمية ذاتها من الكهرباء.

وأشارت الهيئة أن هذا المشروع يمثل باكورة مشاريع الطاقة المتجددة في المملكة، والتي من المزمع أن يبلغ إنتاجها للكهرباء باستخدام مصادر الطاقة المتجددة 9500 ميجا واط من الكهرباء بحلول 2030م.

وأبدت الهيئة استعدادها لتقديم كل التسهيلات الممكنة لراغبي الاستثمار في هذا النوع من المشاريع، وذلك بموجب ما نص عليه نظام الكهرباء بأن تتولى الهيئة مسؤولية تنظيم النشاطات الكهربائية.

موجودات النقد

إلى ذلك، اهتمت صحيفة «الرياض»، بإعلان مؤسسة النقد «ساما»، انخفاض موجوداتها خلال شهر يناير/ كانون الثاني الماضي، إلى حوالي 2028.6 مليار ريال، بانخفاض قدره 48.2 مليار ريال، وذلك مقارنة بشهر ديسمبر/ كانون الأول 2016.

وبذلك تكون الموجودات قد انخفضت بنحو 290 مليار ريال خلال عام، مقارنة بشهر يناير/ كانون الثاني 2016، والتي كانت تبلغ 2318 مليار ريال

ووفقا للتقرير الذي نقلته «أرقام» فقد سجلت موجودات مؤسسة النقد خلال يناير/ كانون الثاني الماضي 2017، أدنى مستوى لها في أكثر من خمس سنوات أي منذ أكتوبر/ تشرين الأول 2011، حيث بلغت آنذاك 1993 مليار ريال.

وتراجعت استثمارات مؤسسة النقد السعودي في أوراق مالية بالخارج، التي تمثل نحو 66% من إجمالي موجوداتها، لتصل إلى 1348.2 مليار ريال بنهاية شهر يناير/ كانون الثاني الماضي، بنسبة انخفاض قدرها 10%.

حفلات نسائية

كما أشارت الصحيفة، إلى نفي الهيئة العامة للترفيه، الأربعاء إقامة أو التخطيط لأي حفلات غنائية نسائية نهائياً.

وحثت الهيئة عبر حسابها الرسمي في موقع التواصل الاجتماعي «تويتر» على أخذ المعلومات عبر حسابهم أو حساب الروزنامة.

وكانت أنباء متداولة، أشارت إلى أن الفنانة «نوال» الكويتية ستحيي حفلا غنائيا بمركز الملك فهد الثقافي في الرياض، وبرفقتها الفنانة «أصالة» أو «أحلام».

المصدر | الخليج الجديد

  كلمات مفتاحية

سلمان إندونسيا السعودية الإسكان ساما الكلية العسكرية الترفيه صحف الطاقة ساند سلامة