صحف السعودية تبرز قوة الاقتصاد وإحالة «رافعة الحرم» للاستئناف وتجربة «أنتونوف»

السبت 1 أبريل 2017 02:04 ص

اهتمت الصحف السعودية، الصادرة اليوم السبت، بما ذكره تقرير «موديز» العالمية المتخصصة في التصنيف الائتماني، أمس، بأن المركز المالي للسعودية لا يزال قويًا، مشيرة في الوقت ذاته إلى أن الإصلاحات الاقتصادية التي تقوم بها المملكة، ستساهم بشكل ملحوظ في تراجع عجز الموازنة العامة، على الرغم من انخفاض أسعار النفط.

وكشفت الصحف، أن المدة النظامية للاعتراض على الحكم الصادر في حادثة رافعة الحرم انتهت الأحد الماضي، حيث تمت إحالة ملف القضية إلى الاستئناف للفصل فيها، إذ يتعين على دائرة خماسية تدقيق الحكم.

وأشارت الصحف، إلى إجراء أول تجربة إقلاع للطائرة السعودية الأوكرانية «أنتونوف AN-132»، بحضور الرئيس الأوكراني والدكتور «خالد الحصان» المشرف العام على مكتب إدارة البرامج الخاصة بمدينة الملك عبدالعزيز للعلوم والتقنية.

ولفتت الصحف، إلى موافقة المجلس الأعلى للقضاء، على افتتاح دوائر قضائية متخصصة، في عدد من محاكم الدرجة الأولى، وفق الإحصاءات وحجم العمل، ما سيسهم في تقارب مواعيد الجلسات وسرعة الإنجاز.

وأبرزت الصحف، إيداع وزارة العمل والتنمية الاجتماعية، مبلغ معاشات شهر رجب، لمستفيدي ومستفيدات الضمان الاجتماعي.

وكشفت الصحف، أن إمارة منطقة مكة المكرمة سجلت 47 ملاحظة على مسودة عقود صيانة شبكات الأمطار في كراسة مشروع صيانة وتحسين شبكات تصريف مياه الأمطار وشبكات خفض منسوب المياه الجوفية بجنوب وشرق محافظة جدة، ومشروع صيانة وتحسين شبكات تصريف مياه الأمطار وشبكات خفض منسوب المياه الجوفية بشمال محافظة جدة.

ولفتت الصحف، إلى بدء وزارة التعليم بدأت فعلياً في ضم أعداد كبيرة من المدارس ودمجها مع بعض، مطالبة الإدارات في مناطق ومحافظات المملكة بمراجعة توزيع الكثافة الطلابية في المدارس.

كما أبرزت الصحف، كشف شركة «البحرين للسينما» عن عزمها الدخول للسوق السعودية، مؤكدة تلقيها عروضاً جادة من بعض المجمعات التجارية.

وأشارت الصحف، إلى اتجاه الأنظار، مساء السبت، صوب استاد الملك فهد الدولي في الرياض الذي يحتضن مباراة الديربي بين «النصر» و«الهلال» في قمة مواجهات الدور ربع النهائي من بطولة كأس خادم الحرمين الشريفين.

كما أبرزت الصحف، دخول الأمير «سعود بن خالد بن عبدالله»، التاريخ الفروسي العالمي، كأول سعودي يحمل كأس دبي العالمي بعد 22عاماً من انطلاقته الأولى الى مدينة الرياض، التي تواجد الكأس فيها خلال الأسبوع الفائت لأول مرة في تاريخ المسابقة بفضل الانتصار الكبير الذي حققه الحصان «أروجيت» على أرض دبي.

اقتصاد قوي

البداية مع صحيفة «الشرق الأوسط»، التي نقلت عن تقرير «موديز» العالمية المتخصصة في التصنيف الائتماني، أمس، قولها إن المركز المالي للسعودية لا يزال قويًا، مشيرة في الوقت ذاته إلى أن الإصلاحات الاقتصادية التي تقوم بها المملكة، ستساهم بشكل ملحوظ في تراجع عجز الموازنة العامة، على الرغم من انخفاض أسعار النفط.

وأبقت «موديز» تصنيفها للسعودية عند «A1» مع نظرة مستقبلية مدعومة بقوة الاستقرار المالي، وقالت: «نتوقع أن تنجح المملكة في تنويع مصادر الدخل، وأن ينخفض اعتماد موازنة البلاد بحلول عام 2020 على عائدات النفط والغاز إلى 54%».

ولفتت «موديز» إلى أن معدل الانكماش الذي قد يتعرض له الاقتصاد خلال العام الحالي 2017 بسبب انخفاض أسعار النفط لن يتجاوز 0.2 في المائة فقط، وقالت: «على الرغم من إمكانية انخفاض أسعار النفط، نتوقع أن يشهد العام المقبل 2018 عجزًا أقل في موازنة المملكة، وهو أمر يعود إلى الإصلاحات الاقتصادية التي تقوم بها البلاد».

وأوضحت في الوقت ذاته، أن قوة المركز المالي للسعودية، وانخفاض تكلفة إنتاج النفط والغاز، يمثلان مصدري قوة اقتصاد البلاد، يأتي ذلك في الوقت الذي تُعتبر فيه الإصلاحات الاقتصادية التي تقوم بها المملكة عاملًا مهمًا في التقليل من الآثار السلبية لانخفاض أسعار النفط على اقتصاد البلاد.

ويأتي تصنيف «موديز» الجديد يوم أمس، في وقت أكدت فيه وزارة المالية السعودية أن «اقتصاد البلاد يرتكز على أساسات قوية»، مشيرة إلى «وفرة أصول النقد الأجنبي لدى مؤسسة النقد العربي السعودي».

كما تأتي هذه التأكيدات في الوقت الذي يُعتَبَر فيه الاقتصاد السعودي واحداً من أهم اقتصادات دول العالم التي منحتها وكالات التصنيف الدولية نظرة مستقبلية «مستقرة». يأتي ذلك على الرغم من الانخفاضات الحادة التي شهدتها أسعار النفط خلال الفترة الماضية.

وتعكس هذه الثقة العالية التي تعلنها وكالات التصنيف الدولية في الاقتصاد السعودي، يقين هذه الوكالات في قدرة اقتصاد المملكة من الانتقال إلى مرحلة ما بعد النفط، وهو الانتقال الحيوي الذي تنص عليه «رؤية المملكة 2030».

رافعة الحرم

فيما كشفت صحيفة «عكاظ»، أن المدة النظامية للاعتراض على الحكم الصادر في حادثة رافعة الحرم انتهت الأحد الماضي.

وتضمن القرار صرف النظر عن القضية لعدم الاختصاص، فيما تقدم المدعي العام بمذكرة من 20 صفحة إلى محكمة الاستئناف تمسك فيها بولاية المحكمة الجزائية وحقها في نظر الدعوى، وقررت المحكمة إحالة ملف القضية إلى الاستئناف للفصل فيها، إذ يتعين على دائرة خماسية تدقيق الحكم.

وكانت المحكمة الجزائية في مكة المكرمة، أصدرت حكما ابتدائيا بالأغلبية يقضي بصرف النظر عن الدعوى لعدم الاختصاص، وقررت الدائرة التعزيرية الثالثة المكونة من ثلاثة قضاة في قرارها الصادر بالأغلبية الأخذ برأي اثنين من القضاة في أن المحكمة الجزائية غير مختصة بقضايا مخالفات السلامة واعترض المدعي العام على الحكم وقتها وطلب الاستئناف.

وأوضحت مصادر أن المدعي العام تمسك في مذكرته بأن المحكمة الجزائية مختصة بالنظر في التهم المنسوبة إلى المتورطين استنادا إلى الأمر الصادر عقب وقوع الحادثة، ومنها تهم التسبب في إزهاق الأرواح والممتلكات والإهمال والتقصير.

واستندت هيئة التحقيق والادعاء العام إلى أن نتائج التحقيق التي رفعت للجهات العليا ذكرت أن السبب الرئيسي للحادثة هو تعرض الرافعة لرياح قوية، وهي في وضعية خاطئة، وأن وضعية الرافعة تعتبر مخالفة لتعليمات التشغيل المعدة من قبل المصنع، والتي تنص على إنزال الذراع الرئيسية عند عدم الاستخدام أو عند هبوب الرياح ومن الخطأ إبقاؤها مرفوعة، إضافة إلى عدم تفعيل واتباع أنظمة السلامة في الأعمال التشغيلية، وعدم تطبيق مسؤولي السلامة عن تلك الرافعة التعليمات الموجودة بكتيب تشغيلها، يضاف إلى ذلك ضعف التواصل والمتابعة من قبل مسؤولي السلامة بالمشروع لأحوال الطقس وتنبيهات رئاسة الأرصاد وحماية البيئة وعدم التجاوب مع العديد من خطابات الجهات المعنية بمراجعة أوضاع الرافعات وخصوصا الرافعة التي سببت الحادثة، وتحميل المقاول (مجموعة بن لادن السعودية) جزءاً من المسؤولية عما حدث لما أشير إليه من أسباب وإعادة النظر في عقد الاستشاري ومراجعة أوضاع جميع الروافع الموجودة بالمشروع، والتأكيد على توفير جميع متطلبات واحتياطات الأمان والسلامة فيها طبقا لما أعلن من جهات رسمية.

وقدم متهمون عشرات المذكرات، تمسك خلالها عدد منهم بعدم اختصاص المحكمة بالنظر في مخالفات وسائل السلامة؛ كونها من اختصاص مجلس الدفاع المدني طبقا لنظام الدفاع المدني، والذي يختص بالنظر في مخالفات قواعد السلامة في الإنشاءات مع جواز إحالة المخالفات إلى القضاء.

تجربة

فيما اهتمت صحيفة «المدينة»، بإجراء أول تجربة إقلاع للطائرة السعودية الأوكرانية «أنتونوف AN-132»، بحضور الرئيس الأوكراني والدكتور «خالد الحصان» المشرف العام على مكتب إدارة البرامج الخاصة بمدينة الملك عبدالعزيز للعلوم والتقنية.

‏وكانت تجربة ناجحة، بقيادة اللواء الطيار الركن متقاعد «محمد عياش» وزملائه الطيارين الأوكرانيين، وقام ببثها التلفزيون الأوكراني.

وبعد تجربة الإقلاع، استقبل الرئيس الأوكراني طياري الطائرة السعودية الأوكرانية بعد نزولهم، ثم قام بتسليم اللواء «عياش» درع الطائرة السعودية الأوكرانية «AN-132» بهذه المناسبة.

دوائر متخصصة

كما أشارت الصحيفة، إلى موافقة المجلس الأعلى للقضاء، على افتتاح دوائر قضائية متخصصة، في عدد من محاكم الدرجة الأولى، وفق الإحصاءات وحجم العمل، ما سيسهم في تقارب مواعيد الجلسات وسرعة الإنجاز،

وأوضح الأمين العام للمجلس الأعلى للقضاء المتحدث باسم المجلس الشيخ «سلمان النشوان»، أن المجلس ناقش في اجتماعه عدداً من المواضيع المعروضة في جدول أعماله واتخذ في شأنها القرارات اللازمة، إذ أقر حركة نقل قضاة محاكم الاستئناف، وحركة نقل قضاة محاكم الدرجة الأولى.

وقال إن المجلس وافق على توجيه 38 قاضياً - سبق إعلان أسمائهم في البوابة الإلكترونية للمجلس - من القضاة المعينين حديثاً للعمل في الدوائر القضائية المحتاجة في محاكم الدرجة الأولى، دعماً لعدد من المحاكم، وفق ما تقتضيه مصلحة العمل.

وأضاف «النشوان» أن المجلس وافق على نشر الأحكام القضائية المصادق عليها من محاكم الاستئناف المقدمة من وزارة العدل، بحسب اختصاصها المنصوص عليه، لما تحويه من مادة قضائية منتقاة ستثري الثقافة العدلية وستساعد المهتمين من المتخصصين وغيرهم في فهم الأحكام القضائية وإجراءاتها.

معاش التضامن

فيما لفتت صحيفة «الاقتصادية»، إلى إيداع وزارة العمل والتنمية الاجتماعية، مبلغ معاشات شهر رجب، لمستفيدي ومستفيدات الضمان الاجتماعي.

وأوضح المشرف العام على وكالة الضمان الاجتماعي في وزارة العمل والتنمية الاجتماعية «عبد العزيز الفريان»، أن إجمالي المبالغ المالية التي تم إيداعها للمستفيدين بلغ 1,229,024,347 ريالاً لـ846,890 أسرة مسجلة في الضمان الاجتماعي.

وأشار إلى أنه تم صرف معاش شهر رجب للحالات التي اجتازت البحث الآلي الشهري، وتم التأكد من استيفائها لشروط أهلية الاستحقاق، وإيداع استحقاقاتهم في حساباتهم المباشرة عن طريق «الآيبان»، أو من خلال بطاقات الضمان الاجتماعي مسبقة الدفع «مدى».

وأضاف أن الوزارة أودعت المساعدات النقدية لشهر رجب لأجل الغذاء لـ787,687 مستفيداً، بقيمة 176,047,872 ريالاً، وقامت بإيداع المبالغ الخاصة ببرنامج تسديد جزء من فواتير الكهرباء لـ787,557 مستفيداً، بإجمالي وصل إلى 91,341,758 ريالاً، ليصل المبلغ المودع الإجمالي الخاص بشهر رجب إلى 1,496,413,977 ريالاً.

ملاحظات

إلى ذلك، كشفت صحيفة «الحياة»، أن إمارة منطقة مكة المكرمة سجلت 47 ملاحظة على مسودة عقود صيانة شبكات الأمطار في كراسة مشروع صيانة وتحسين شبكات تصريف مياه الأمطار وشبكات خفض منسوب المياه الجوفية بجنوب وشرق محافظة جدة، ومشروع صيانة وتحسين شبكات تصريف مياه الأمطار وشبكات خفض منسوب المياه الجوفية بشمال محافظة جدة.

وشددت الإمارة بحسب المصادر، على الأمانة بإرسال الكراسات لها بعد تضمين الملاحظات وعدم توقيع العقود النهائية إلا بعد اطلاعها بشكل نهائي، كما طلبت إضافة خمسة شروط لكراسة مشروع صيانة وتحسين شبكات تصريف مياه الأمطار بجنوب وشرق محافظة جدة، ومشروع صيانة وتحسين شبكات تصريف مياه الأمطار بشمال محافظة جدة.

والشروط الخمسة تتمثل في: «إيضاح آلية تنظيف مخارج البحر وخاصة مخارج محطات الضخ، بحيث يجب وضع بوابات عازلة موقتة لمنع ارتداد المياه داخل القنوات أثناء الصيانة، بما يمكن المقاول من نزح المياه التي بداخل هذه المصبات ومن ثم تنظيفها، وإيضاح آلية تنظيف القنوات المغلقة، بحيث يجب إلزام المقاول بتفريغها من المياه ومن ثم تنظيفها، وإيضاح آلية تنظيف واختبار كل جهاز على حدة، ووضع آلية لحماية الأنفاق من الغرق، وأخيراً توفير مولدات كهربائية كافية لتشغيل محطة الزهراء بشمال المحافظة في حال انقطاع التيار الكهربائي».

ضم المدارس

ولفتت الصحيفة، إلى بدء وزارة التعليم بدأت فعلياً في ضم أعداد كبيرة من المدارس ودمجها مع بعض، إذ أوكلت لمديري التعليم في المناطق والمحافظات صلاحية ضم المدارس المستأجرة في المدارس الحكومية، على أن تقوم إدارات الشؤون المدرسية بدرس واعتماد ضم المدارس في المباني المستأجرة (بنين وبنات)، إلى أقرب المدارس ذات المباني الحكومية اعتباراً من بداية العام الدراسي المقبل.

وطالبت وزارة التعليم، الإدارات في مناطق ومحافظات المملكة بمراجعة توزيع الكثافة الطلابية في المدارس المتماثلة في الحي أو الأحياء المجاورة، وذلك بعد تشكيلها لجنة لحصر الطلاب في المدارس المستأجرة من السعوديين وغير السعوديين تمهيداً لإمكان الاستغناء عنها عبر النقل أو الضم، ومنحت اللجنة أسبوعاً واحداً فقط لإقرار المدارس المستأجرة التي لا يمكن الاستغناء عنها.

وسيتم ضم المدارس في المرحلة الأولى بنسبة 50% من مدارس البنين والبنات ذات المباني المستأجرة، على أن تكون عملية الضم بكامل طاقمها التعليمي والإداري.

وسينتج من عملية الضم فائض من المعلمين والمعلمات وكذلك قادة وقائدات المدارس، كما أن المدارس المضمومة ستحافظ على أرقامها الوزارية وسيبقى الضم في المباني فقط.

سينما

كما أبرزت الصحيفة، كشف شركة «البحرين للسينما» عن عزمها الدخول للسوق السعودية، مؤكدة تلقيها عروضاً جادة من بعض المجمعات التجارية.

ونقلت عن «عصام فخرو» رئيس مجلس إدارة شركة «البحرين للسينما»، خلال اجتماع الجمعية العمومية للشركة، عن رغبة الشركة في اقتحام السوق السعودية في حال إقرار السماح بافتتاح دور السينما هناك.

وأوضح أن الشركة بدأت بالفعل مشاوراتها مع بعض الجهات في السعودية للتنسيق في ما بينهم بشأن عمل الشركة في المملكة، لافتا إلى أن الشركة تلقت مبدئياً عروضاً من بعض أصحاب المجمعات السعودية لافتتاح قاعات للسينما فيها، موضحاً أن الشركة تراقب الوضع جيداً تمهيداً لاقتناص الفرصة هناك.

وكشف «فخرو» أن الشركة بدأت في الدخول إلى السوق السعودية حالياً من خلال عدد من الاستثمارات المتنوعة، بيد أن السينما تعتبر أحد أهم استثمارات الشركة.

ديربي الثأر

أما صحيفة «الشرق»، فأشارت إلى اتجاه الأنظار، مساء السبت، صوب استاد الملك فهد الدولي في الرياض الذي يحتضن مباراة الديربي بين «النصر» و«الهلال» في قمة مواجهات الدور ربع النهائي من بطولة كأس خادم الحرمين الشريفين.

وستكون هذه المواجهة هي الثالثة في مجمل مواجهات الفريقين هذا الموسم، بعد أن تعادلا إيجابيا بهدف كل منهما، في الدور الأول من دوري جميل للمحترفين، وتفوق «النصر» في كأس ولي العهد عندما فاز على منافسه التقليدي بهدفين دون مقابل في الدور نصف النهائي.

يدخل الفريق النصراوي المواجهة برغبة كبيرة في تأكيد حضوره الجيد هذا الموسم بوصوله إلى نهائي كأس ولي العهد الذي خسره أمام «الاتحاد» بهدف نظيف، واستمراره في سباق المنافسة على لقب الدوري.

وفي المقابل، يأمل «الهلال» في رد الدين والثأر من خسارته من غريمه التقليدي في بطولة كأس ولي العهد، وسيحرص بشكل كبير على الاستمرار في حصد النتائج المميزة وتأكيد صدارته للدوري.

الفروسية

أما صحيفة «الرياض»، فأبرزت دخول الأمير «سعود بن خالد بن عبدالله»، التاريخ الفروسي العالمي، كأول سعودي يحمل كأس دبي العالمي بعد 22عاماً من انطلاقته الأولى الى مدينة الرياض، التي تواجد الكأس فيها خلال الأسبوع الفائت لأول مرة في تاريخ المسابقة بفضل الانتصار الكبير الذي حققه الحصان «أروجيت» على أرض دبي.

وبعد تتويجه بالكأس أهدى الأمير «سعود» هذا الفوز التاريخي لجمهور الفروسية السعودية بالذات وللمنطقة كلها.

وعن المشاركة القادمة، ذكر أن الأهم أن يكون وضع «أروجيت» الصحي بشكل طيب بما يخدم الحصان نفسه ثم سيتناقش المدرب والقائمون على الأمر في «جد منت».

  كلمات مفتاحية

اقتصاد السعودية موديز رافعة الحرم صحف دوائر قضائية سينما كرة قدم

السعودية تخصص أكثر من 2.2 مليار ريال لمستفيدي الضمان الاجتماعي خلال شهر

الملك «سلمان» يدعم نادي الفروسية بـ25 مليون ريال سنويا