تصدر وسم «#السعوديات_الاكثر_جمالا_فالعالم» قائمة الوسوم الأكثر تداولا في المملكة، حيث أكد المغردون على أن الجمال الحقيقي يكمن في الحشمة والرزانة، لافتين إلى أن جمال الروح هو الكنز الذي يجب أن تحافظ عليه كل فتاه.
وعبر الوسم، قالت «أم غزيل» «#السعوديات_الاكثر_جمالا_فالعالم بسترها وعفتها وحيائها».
ووافقتها في الرأي «أم فيصل» فقالت «#السعوديات_الاكثر_جمالا_فالعالم جميع النساء جميلات عدا فقيرة الحياء وشبيهة الرجال».
أما norah فقالت «السعودية الأصيلة بنت الرجال إلي تحافظ على النقاب وترفض الاختلاط وتصلي فروضها وتحافظ على أوامر ربها هذي هي».
وقالت أخرى «بنات السعودية والمسلمين عامة ملكات جمال بحشمتهن وعفتهن وحجابهن وتمسكهن بدينهن».
وفاضلت «مدموزيل حور» بين السعوديات عامة والجنوبيات خاصة فقالت «كل السعوديات جميلات بس بنات الجنوب هم الاجمل و الافضل سنع و دين و اخلاق الحق ينقال».
أما «نايف السهلاوي» «#السعوديات_الاكثر_جمالا_فالعالم والله صدق مررة حلوات ماشاء الله، ومثل ما قال ترا عيني رأت حلوين بس مثلكم بالبشر نادر».
أما «الناشري» فقال «السعودية مثل الألماس تسحر كل الناس».
وفي وقت سابق، قالت دراسة بريطانية أجراها الباحث «كريستوفور جولايل»، إن المرأة السعودية تعد من أجمل نساء العالم وأكثرهن دلالاً واحتراماً في نفس الوقت.
ولقب الباحث «كريستفور جولايل» المرأة السعودية في دراسته التي تحمل اسم «أكثر بنات العالم جمالاً ودلالاً» أنها «ملكة العالم»، مرجعا ذلك إلى وجود من يهتم لأمرها باستمرار وتحت خدمتها كسائق سيارتها الذي ينقلها مثل الملكة من مكان إلى آخر، واهتمامها الشديد بجمالها وهذا واضح من حرصها على اقتناء مستحضرات التجميل التي تحافظ وتبرز جمالها أكثر.
وتابع: «السعوديات الأجمل فهن متحجبات ولا يمكن للشمس أن تؤثر على وجههن وأجسامهن الطبيعية على مستوى العالم».
وفي دراسة أجريت عام 2012 احتلت المرأة السعودية ثالث أجمل امرأة في العالم، وكان معيار هذه الدراسة التفاعل مع أخر صيحات الموضة بشكل يتناسب مع معتقداتها، وتصرفاتها التي تظهر الحياء في التعامل ورقتها في ردود أفعالها.
