يؤدي احتجاج أعداد متزايدة على السلطوية لتبلور مقاومة أقلية مؤثرة تتثبت من ضعف وفشل السلطوية الحاكمة.
لا كلينتون ولا ترامب ولا حتى أوباما أو ساندرز سيكونون أكثر عدالةً مع قضايانا.
يقول الدولار: هم من يرفعونني بغبائهم يقومون بكل عملٍ ضد مصلحة بلادهم.
خطوة تمثل نقطة تحولٍ كبيرةٍ في مسار "القاعدة" ضمن صراعها مع "الدولة الإسلامية".
لا حقائق ولا حوار بل توصيفٍ واضح لتطبيع كامل الدسم مع العدو الصهيوني.