هناك دول خليجية تتعامل مع حق المواطنة باعتباره "منحة" يمكن سحبها.
السياسة هي المركز الموجه للذوات العربية.
رغم نجاحاتهم يدرك الروس أن قسطا من المستقبل يتحدّد في البيت الأبيض ولا أحد يدري متى سيصل الغد الشرق الأوسط.
لماذا لم يعتبر جحافل الطائفيين أن دعم صدام لقضية فلسطين يغفر له دكتاتوريته في العراق؟!
طلب التغيير يظل محكوما بالفشل ما لم يستقر حكم القانون وتخضع مؤسسات الدولة للمسؤولية والمحاسبة.