سعى مراسل قناة الإخبارية السورية التابع لنظام «بشار الأسد»، لإجراء مقابلات مع العائلات المهجرة، التي غالبا ما يعلن أفرادها الولاء للنظام، كي يضمنوا أمنهم، غداة خروجهم، نتيجة القصف المكثف من بيوتهم.
وطلب أحد المواطنين من ابنته «حبيبة» القول إنها ابنة «بشار الأسد»، إلا أن طفلته ردت بشكل عفوي «لا ما بدي بشار»، الأمر الذي دفع مراسل القناة بالتحول فورا لأحد المواطنين وعدم الحديث مع الطفلة. (شاهد)
وتشن قوات النظام السوري، منذ 18 فبراير/شباط الماضي، هجوما عنيفا على الغوطة الشرقية، تسبب بمقتل المئات.