طالب ناشطون ومغردون سعوديون بإطلاق سراح الكاتبة والناشطة الحقوقية "نوف عبدالعزيز" التي لا تزال رهن الاعتقال التعسّفي منذ يونيو/حزيران 2018.
واعتُقلت "نوف" ضمن حملة شنتها السلطات على عدد من المدافعين والمدافعات عن حقوق الإنسان، وتعرضت خلال فترة الاحتجاز للإهانة وإساءة المعاملة والضرب المبرح، حسب مصادر حقوقية.
وجاءت مطالبات الناشطين عبر وسم "#إسمي_نوف_وأنا_لست_إرهابية".
وعلق حساب "معتقلي الرأي" بالقول "الناشطة نوف عبدالعزيز سبق وتعرضت لتعذيب وحشي قاسٍ أدى لتدهور وضعها الصحي .. كل ذلك فقط بسبب نشاطها الحقوقي".
و"نوف" ناشطة ومدونة سعودية متخصصة باللغة العربية ومهتمة بالإعلام وعملت في عدة مجالات كالتسويق الإلكتروني، وكان لها إسهامات كبيرة في التوعية بملف المعتقلين في السعودية عبر التدوين.
الناشطة #نوف_عبدالعزيز سبق وتعرضت لتعذيب وحشي قاسٍ أدى لتدهور وضعها الصحي .. كل ذلك فقط بسبب نشاطها الحقوقي. #إسمي_نوف_وأنا_لست_إرهابية pic.twitter.com/4W3zHqfEve
— معتقلي الرأي (@m3takl) August 9, 2019
تخيل معي هذه الحره لم ترفع سلاح ولا خاصت معركة ضد الدولة كل مطالبها حقوق وعدالة إجتماعية لذالك النظام الإرهابي هو من يستحق لقب الإرهاب وهنا أقصد آل سعود.. #إسمي_نوف_وأنا_لست_إرهابية
— عبدالله #المقسطون (@Abdullah_AL_ARA) August 9, 2019
رسالة نوف عبد العزيز التي كتبتها و طلبت نشرها في حال الاعتقال، و قامت بنشرها الناشطة مياء الزهراني و تم إعتقالها. لنقم بنشر رسالة نوف عبر إعادة التغريد الهاش تاق أخذ من الرسالة #إسمي_نوف_وأنا_لست_إرهابية مرفق في التغريدات في الأسفل نص الرسالة https://t.co/OuNYq1fH7f
— النحل الإلكتروني (@i5beearmy) August 9, 2019
نوف بنت عبدالعزيز الجريوي لم ترتكب أي جرم والمطالبات التي كانت تدعو لها نفذت الدولة بعضها مؤخرا ولا أرى أي داعٍ في أن تبقى سجينة. #إسمي_نوف_وأنا_لست_إرهابية https://t.co/HPhpCTQ68b
— عمر بن عبدالعزيز Omar Abdulaziz (@oamaz7) August 9, 2019
لا تزال الكاتبة والناشطة الحقوقية #نوف_عبدالعزيز رهن الاعتقال التعسّفي منذ يونيو 2018، ضمن حملة شنتها السلطات على عدد من المدافعين والمدافعات عن حقوق الإنسان، وقد تعرضت خلال فترة الاحتجاز للإهانة وإساءة المعاملة والضرب المبرح حتى أغمي عليها.#إسمي_نوف_وأنا_لست_إرهابية pic.twitter.com/H3nSlyxcyE
— سعوديات معتقلات (@hw_saudiwomen) August 9, 2019