أكد الرئيس الفرنسي "إيمانويل ماكرون"، على أهمية إعادة الأعمال الفنية المسروقة، خلال فترة الاستعمار، إلى بلدانها الأصلية.
وقال "ماكرون": "لا أستطيع أن أقبل أن جزءا كبيرا من التراث الثقافي للعديد من البلدان الأفريقية ما يزال موجودا في فرنسا".
ومن أجل تحقيق ذلك، سيتعين على البرلمان تبني مشروع قانون يرمي إلى إعادة الأعمال التراثية إلى بنين والسنغال.
وتمتلك فرنسا لوحدها 90 ألف قطعة من التراث الأفريقي.
وتجدر الإشارة إلى أنه يوجد أكثر من 95% من التراث الثقافي لأفريقيا خارج القارة السمراء.