عمرو موسى أحدثهم.. أعداد ضحايا كورونا في مصر مستقرة

السبت 2 يناير 2021 02:58 ص

استقر معدل إصابات ووفيات فيروس "كورونا" المستجد، الذي تعلن عنه السلطات المصرية لليوم الثالث على التوالي، في وقت أعلن الأمين العام السابق لجامعة الدول العربية "عمرو موسى" إصابته بالفيروس.

وفي بيان لها، الجمعة، قالت وزارة الصحة المصرية، تم تسجيل 1409 حالة جديدة ثبتت إيجابية تحاليلها معمليًا للفيروس، في مقابل تسجيل 1418 إصابة الخميس و1411 إصابة الأربعاء.

وبذلك، يرتفع عدد المصابين بالفيروس التاجي إلى 139 ألفا و471 حالة.

ووفق بيان الوزراة، فقد تم تسجيل 56 حالة وفاة جديدة جراء الفيروس، مقابل تسجيل 55 حالة الخميس و56 حالة الجمعة.

وبذلك، يرتفع عدد الوفيات جراء "كورونا" إلى 7687 حالة.

وسجلت السلطات أيضا خروج 721 متعافيًا من الفيروس، ليرتفع إجمالي المتعافين إلى 112 ألفا و826 حالة.

من جانبه، صرح المكتب الإعلامي لوزير الخارجية المصري الأسبق الأمين العام لجامعة الدول العربية الأسبق "عمرو موسى"، عن ثبوت تشخيصه بمرض (كوفيد-19)، بعد ظهور إيجابية المسحة التي قام بإجرائها.

وقال بيان صادر عن المكتب، إن حالة "موسى تخضع للعزل المنزلي وهي حتى الآن مستقرة؛ وأنه يتلقى العلاج تحت إشراف ومتابعة عدد من الأطباء".

وقررت الحكومة المصرية خلال اجتماع لها، الخميس، الموافقة على مقترح وزارتي التعليم والتعليم العالي بتأجيل امتحانات الفصل الدراسي الأول إلى ما بعد إجازة نصف العام، التي من المقرر أن تستمر حتى 18 فبراير/شباط المقبل.

قبل أن تعلن السلطات تشديد الإجراءات الصحية لمنع تفشيى الفيروس، مع اعتراف الحكومة أن الموجة الثانية أوسع انتشارا وأكثر شدة.

وكانت وزيرة الصحة المصرية "هالة زايد"، أقرت بعدم مصداقية البيانات الرسمية المعلنة عن أعداد الإصابات بفيروس "كورونا"، قائلة إن "الأعداد المعلنة رسميا لا تعكس الحقيقة على الأرض".

قبل أن يكشف عضو اللجنة القومية لمكافحة فيروس "كورونا" في مصر (حكومية) "محمد النادي"، وهو متخصص في الأمراض الصدرية، أن "الرقم الحقيقي لإصابات كورونا في مصر 10 أضعاف المعلن، وسنكون مجاملين أيضا لأن هذا أقل تقدير".

المصدر | الخليج الجديد

  كلمات مفتاحية

عمرو موسى إصابات كورونا وفيات كورونا كورونا

كورونا مصر.. ارتفاع الإصابات والوفيات وانخفاض المتعافين

مصر.. إصابة صفوت الشريف بفيروس كورونا

كلمة عمرو موسى في أولى جلسات الحوار الوطني تثير جدلا واسعا.. ماذا حدث؟