صحف السعودية تبرز السحب من الاحتياطي النفطي وتفعيل القطاع غير الربحي

الأحد 14 أغسطس 2016 04:08 ص

اهتمت الصحف السعودية، الصادرة اليوم الأحد، بتصريحات وزير الطاقة والصناعة والثروة المعدنية المهندس «خالد الفالح»، الذي كشف فيها عن سحب السعودية كمية بسيطة من مخزونها النفطي، تلبية للزيادة في الطلب.

وكشفت الصحف عن تزامن تسجيل السوق العقارية المحلية لأكبر نسبة انخفاض ربع سنوية في قيمة صفقاتها نهاية الربع الثاني من العام الجاري بنسبة 33.9%، مع ثاني أبطأ نمو ربع سنوي للقروض العقارية الممنوحة من المصارف التجارية للأفراد بنسبة 10.3%.

كما أبرزت أن صافي أصول واحتياطيات المملكة من العملة الأجنبية تغطي واردتاها من السلع والخدمات لأكثر من السنتين (27.9 شهرا)، وهو رقم يعادل 7 أضعاف الحد الأدنى للمعيار العالمي (4 شهور) لاحتياطيات الدول من العملات الأجنبية.

وأشارت الصحف إلى بدء وزارة العمل والتنمية الاجتماعية، في تفعيل دور القطاع الثالث (غير الربحي)، بتمكينه وتوسيع إسهاماته من خلال تقديم الخدمات التنفيذية التي كانت تقدم من طريق الوزارة.

كما كشفت عن تقرير اقتصادي حديث، تحدث عن تحويل مركز الملك عبدالله المالي بالرياض إلى منطقة حرة، مستثناة من تأشيرات الدول، ومرتبطة بصالة الوصول في مطار الملك خالد الدولي مباشرة.

وأبرزت أيضا، إعلان وزير التعليم الدكتور «أحمد العيسى»، إيقاف منح تراخيص جديدة للبرامج الصحية في الجامعات والكليات الأهلية.

ونقلت الصحف عن أمين لجنة الإعلام والتوعية المصرفية للبنوك السعودية «طلعت حافظ»، قوله إن إجمالي عدد مستخدمي البطاقات الائتمانية العالمية (الفيزا) في البنوك بالمملكة، يصل إلى حوالى 1.5 مليون عميل.

كما أعلنت الصحف اعتماد وزير الحج والعمرة، الخطة التنفيذية لتفويج الحجاج ومحطات القطار بالمشاعر المقدسة.

فيما ينتظر السعوديون اليوم، العداءة «سارة عطار» لتسجيل حضور مشرف في ثاني ظهور لها في أولمبياد «ريو 2016»، خاصة بعد فشل الثلاثي لاعبة الجودو «جود فهمي»، ولاعبة المبارزة «لبنى العمير»، والعداءة «كاريمان أبو الجدايل»، في العبور للأدوار النهائية.

سحب من مخزون النفط

البداية مع صحيفة «الاقتصادية»، التي نقلت عن وزير الطاقة والصناعة والثروة المعدنية المهندس «خالد الفالح»، قوله إن السعودية سحبت كمية بسيطة من مخزونها النفطي، تلبية للزيادة في الطلب، مبيناً أن إنتاج النفط ارتفع إلى 10.67 مليون برميل خلال الشهر الماضي، وتجاوز المعروض حجم الإنتاج 10.75 مليون برميل.

وأوضح «الفالح» أن ارتفاع الإنتاج جاء تلبية للزيادة في الطلب الموسمي خلال فصل الصيف، وكذلك لتلبية الطلب المرتفع من عملائنا.

وتابع: «على رغم الشعور السائد في السوق النفطية حالياً، لا يزال إنتاجنا من النفط الخام يشهد طلباً قوياً في معظم أنحاء العالم، ولا سيما أن العرض من خارج منظمة (أوبك) شهد انخفاضاً سريعاً، مع زيادة حالات انقطاع الإمداد في ظل المؤشرات القوية للطلب العالمي».

وأشار إلى أن المملكة تعمل على إعادة التوازن بين العرض والطلب لدعم أسعار النفط، مبيناً أن إنتاج المملكة من النفط الخام يشهد طلباً مرتفعاً في معظم أنحاء العالم، وقال: «سحبنا كمية بسيطة من المخزون خلال الشهر الماضي، وهو أمر متوقع خلال هذه الفترة.. لكن في ظل المحاولات الحثيثة لإعادة التوازن بين العرض والطلب نتوقع استمرار زيادة السحب من المخزون في جميع أنحاء العالم لدعم أسعار النفط».

وكشفت الصحيفة عن تزامن تسجيل السوق العقارية المحلية لأكبر نسبة انخفاض ربع سنوية في قيمة صفقاتها نهاية الربع الثاني من العام الجاري بنسبة 33.9%، مع ثاني أبطأ نمو ربع سنوي للقروض العقارية الممنوحة من المصارف التجارية للأفراد بنسبة 10.3%.

ويعود ذلك، إلى الارتفاع الكبير جدا في مستويات أسعار البيع، التي على الرغم من الانخفاضات التي سجلتها طوال عام مضى، إلا أنها لا تزال في مستويات سعرية بعيدة جدا عن قدرة الأفراد لا من حيث الدخل السنوي، ولا من حيث القدرة على الاقتراض البنكي.

اقتصاد قوي

صحيفة «الرياض»، نشرت تقرير المجلس التنفيذي لصندوق النقد الدولي بعد اختتام مشاورات المادة الرابعة مع المملكة العربية السعودية لعام 2016، الذي كشف أن صافي أصول واحتياطيات المملكة من العملة الأجنبية تغطي واردتاها من السلع والخدمات لأكثر من السنتين (27.9 شهرا)، وهو رقم يعادل 7 أضعاف الحد الأدنى للمعيار العالمي (4 شهور) لاحتياطيات الدول من العملات الأجنبية.

وهذا الحجم الضخم من أصول واحتياطيات المملكة من العملة الأجنبية يعطي الاقتصاد السعودي ميزة نسبية ومرونة أكبر في امتصاص صدمات الدخل، لاسيما انخفاض أسعار النفط لمستويات متدنية ولفترات طويلة نسبياً.

أما صحيفة «الحياة»، فأشارت إلى أن المؤشر العام للسوق المالية السعودية «تداول»، استطاع خلال تعاملات الأسبوع الماضي، أن يكسر موجة هبوطه التي امتدت ثلاثة أسابيع متتالية، ليسجل الزيادة الأسبوعية الأولى على رغم تراجع معدلات الأداء مقارنة بالأسبوع السابق.

وتلقت الأسهم المدرجة دعماً من تحسن أسعار النفط، وخصوصاً أسهم قطاع البتروكيماويات، ومعها أسهم قطاع المصارف، ويشكل القطاعان 50% من القيمة السوقية لكل الأسهم المدرجة، وفي المقابل تراجعت المضاربات على أسهم الشركات الصغيرة، وفي مقدمها أسهم قطاع التأمين التي جاءت ثلاث شركات منها ضمن أكبر خمس شركات خاسرة في السوق الأسبوع الماضي.

وشهد الأسبوع الماضي، تراجعاً محدوداً في معدلات الأداء التي تشمل قيمة الأسهم المتداولة وكميتها وعدد الصفقات المنفذة، إذ هبطت السيولة المتداولة الأسبوع الماضي إلى 15.2 مليار ريال (4.04 مليار دولار)، بزيادة قدرها 20 مليار ريال (5.3 مليون دولار) نسبتها 16%، فيما تراجعت الكمية المتداولة بنسبة 17% إلى 857 مليون سهم، في مقابل 1.027 مليار سهم للأسبوع السابق، وهبط عدد الصفقات المنفذة بنسبة 19% إلى 357 ألف صفقة، في مقابل 443 ألف صفقة.

وشهدت جلسات الأسبوع الماضي التداول بأسهم 169 شركة، سجلت أسهم 122 شركة ارتفاعاً في أسعارها، بينما تراجعت أسهم 46 شركة، ويستقر سهم شركة واحدة.

القطاع غير الربحي

وأشارت الصحيفة إلى بدء وزارة العمل والتنمية الاجتماعية، في تفعيل دور القطاع الثالث (غير الربحي)، بتمكينه وتوسيع إسهاماته من خلال تقديم الخدمات التنفيذية التي كانت تقدم من طريق الوزارة.

ويأتي هذا التوجه تماشياً مع «رؤية المملكة 2030» ومستهدفات برنامج «التحول الوطني 2020»، نحو تطوير منظومة الخدمات الاجتماعية لتكون أكثر كفاءة وتمكيناً وعدالة بتوسيع أثر عمل القطاع غير الربحي.

وبحسب المتحدث الرسمي لوزارة العمل والتنمية الاجتماعية «خالد أبا الخيل»، فإن الوزارة تعمل على مجموعة مختلفة من المسارات والأنشطة والبرامج والمبادرات الهادفة إلى دعم وتعزيز وتطوير القطاع الثالث في المجال الإنساني والاجتماعي ومجال الرعاية، وتمكينه من تقديم الخدمات التنفيذية وإسنادها إليه، التي كانت تقدم من طريق الوزارة لتقدم من طريق الجمعيات غير الربحية.

في الوقت الذي، وجهت وزارة الشؤون البلدية والقروية رؤساء المجالس البلدية بوضع آلية لمراقبة وضبط الحضور والانصراف واعتماد البصمة، أو المتابعة اليومية لدوام موظفي أمانة المجلس.

وشددت الوزارة على «إلزام أمين المجلس البلدي وموظفي الأمانة بسجل مخصص للحضور والانصراف في أمانة المجلس، بإشراف رئيس المجلس البلدي، على أن يضع آلية للمراقبة والضبط، وفق الآلية المتبعة لموظفي البلدية، وطلبت تزويد رئيس المجلس بنتائج متابعة الدوام لموظفي الأمانة، على أن يكتب رئيس المجلس للبلدية لاتخاذ ما يلزم في شأن التأخر أو الغياب، وفق الأنظمة واللوائح والتعليمات في حال وجود غياب أو تأخير».

منطقة حرة

كما كشفت صحيفة «المدينة»، عن تقرير اقتصادي حديث، تحدث عن تحويل مركز الملك عبدالله المالي بالرياض إلى منطقة حرة ذات لوائح وإجراءات تنافسية، على أن تكون المنطقة مستثناة من تأشيرات الدول، ومرتبطة بصالة الوصول في مطار الملك خالد الدولي مباشرة عن طريق قطار.

وأضاف التقرير أنه سيتخذ من المركز مقراً لصندوق الاستثمارات العامة، مما يؤهله لجذب كبريات الشركات المالية والاستثمارية العالمية.

وأبرزت الصحيفة أيضا، إعلان وزير التعليم الدكتور «أحمد العيسى»، إيقاف منح تراخيص جديدة للبرامج الصحية في الجامعات والكليات الأهلية، بناء على ما رُصد من بعض الملاحظات على عدد من برامج التخصصات الصحية، ورغبة في تطوير وتحديث آليات إصدار التراخيص.

وتضمَّن القرار، إيقاف منح تراخيص جديدة للبرامج الصحية في الجامعات والكليات الأهلية لمدة عامين، وكذلك تشكيل لجنة علمية من قبل وكالة التعليم الأهلي لتقييم أوضاع البرامج الصحية ومدى حاجة سوق العمل لها قبل إعادة السماح بإصدار تراخيص جديدة.

وأشارت الصحيفة إلى أن فرق الجولات التفتيشية المكلفة بمتابعة قرار توطين قطاع الاتصالات في مرحلته الأولى نفذت 23508 زيارات لمواقع اتصالات متفرقة في مناطق المملكة كافة.

ونقلت عن وكيل وزارة العمل والتنمية الاجتماعية للتفتيش وتطوير بيئة العمل الدكتور «فهد بن عبدالله العويدي»، أن هذه الجولات أسفرت عن التزام 20174 منشأة في مختلف مناطق المملكة بقرار التوطين، فيما ضبطت الفرق التفتيشية 3233 مخالفة، أحالت منها 2370 إلى لجنة العقوبات, وأغلقت 1841 منشأة في مختلف مناطق المملكة، بينما أنذرت 863 محلاً آخرًا .

كما نقلت الصحيفة عن أمين لجنة الإعلام والتوعية المصرفية للبنوك السعودية «طلعت حافظ»، أن إجمالي عدد مستخدمي البطاقات الائتمانية العالمية (الفيزا) في البنوك بالمملكة، يصل إلى حوالى 1.5 مليون عميل.

وقال «حافظ»، إن إجمالي القروض الخاصة للالتزام على بطاقات الائتمان سجّل ارتفاعاً ملحوظاً عن العام الماضي، إذ بلغت القروض في الربع الأول من العام الجاري 10 مليارات ريال، مقارنةً بـ 9.7 مليار ريال بالربع الأخير من 2015.

الاستعداد للحج

وأشارت الصحيفة إلى بدء جوازات مطار المدينة، بتنفيذ خطتها لحج العام باستقبال طلائع حجاج بيت الله الحرام القادمين لأداء شعيرة الحج وزيارة المشاعر المقدسة.

وقال العقيد «بدر معيوف المطيري» مدير جوازات مطار المدينة إن «صالات المطار هيأت تلك الصالات ما لا يقل عن 90 كاونترًا، يعمل عليها منسوبو القطاع لاستقبال الحجاج وإنهاء إجراءاتهم».

وأضاف: «لا تستغرق عملية التسجيل للحاج لدى موظف الجوازات دقيقة واحدة، ليرتبط بذلك سرعة الإنجاز مقرونًا بدقته».

وبحسب صحيفة «الشرق الأوسط»، فقد اعتمد وزير الحج والعمرة، الخطة التنفيذية لتفويج الحجاج ومحطات القطار بالمشاعر المقدسة، كما تم توزيعها على جميع الجهات ذات العلاقة بأعمال الحج، حيث تتيح الخطة الاطلاع عليها وعلى جداول التفويج من خلال البوابة الإلكترونية لوزارة الحج والعمرة على شبكة الإنترنت.

جاء ذلك بعد أن أنهى فريق عمل التفويج أعماله للمرحلة الأولى، المتلخصة في إعداد الخطة التنفيذية لتفويج الحجاج لمنشأة الجمرات ومحطات القطار بالمشاعر المقدسة، التي كان من أبرز ملامحها، اعتماد المعايير والمحددات التنظيمية لإعداد جداول التفويج لكل من التفويج لمنشأة الجمرات ومحطات قطار المشاعر، واعتماد مخطط إدارة الحشود في مشعر منى.

كما اعتمدت الخطة آلية الرقابة لجداول التفويج بمؤسسات الطوافة وشركات ومؤسسات حجاج الداخل، وإسناد المهمة لأعضاء التفويج ومساعديهم في مجموعات الخدمة الميدانية وشركات ومؤسسات حجاج الداخل، بالإضافة إلى الكاميرات والرصد الإلكتروني لمراقبة المسارات.

تدفقات السياحة

إلى ذلك، نقلت الصحيفة توقعات الهيئة العامة للسياحة والتراث الوطني السعودية، بلوغ نفقات القطاع السياحي بالمملكة بصفة عامة ما قيمته 144.3 مليار ريال للسائحين المحليين والوافدين خلال العام الحالي، مقابل 86.4 مليار ريال للسياحة المغادرة للخارج، مشيرةً إلى أن هناك 11 مشروعًا لاستثمارات عالمية في قطاع الإيواء ستضخ أكثر من 2800 غرفة فندقية جديدة.

ويعد قطاع السياحة في المملكة، ثاني أكبر قطاع تتجه إليه أعين المراقبين في الرؤى والاستراتيجيات كافة، لخلق قطاعات اقتصادية بعيدًا عن المورد النفطي المسيطر لفترات طويلة، وسيكون لمدينة جدة ما نسبته 11% من الإنفاق المتوقع للسياح الوافدين والمحليين.

وكشفت الأرقام والإحصائيات نمو الرحلات السياحية الداخلية المتجهة لجدة بنسبة 21%، مقارنة بعام 2014، كما تستحوذ مدينة جدة على ما نسبته 29% من إجمالي عدد الرحلات السياحية الداخلية لمنطقة مكة المكرمة.

وانطلاقًا من معلومات مركز المعلومات والأبحاث السياحية «ماس»، فإن السياحة الداخلية من المتوقع أن تحقق لعام 2016، مصروفات بقيمة 53.5 مليار ريال للسياحة المحلية، ونحو 90.8 مليار ريال من السياحة الوافدة.

في الوقت نفسه، بلغ عدد زوار مهرجان سوق عكاظ في دورته العاشرة الجمعة، 41 ألف زائر مسجلاً بذلك رقمًا قياسيًا جديدًا.

وأوضح مدير الهيئة العامة للسياحة والتراث الوطني بمحافظة الطائف «عبد الله بن عبيد الله السواط»، أنه ووفقًا لبيانات مركز «ماس» فإن إجمالي عدد زوار «سوق عكاظ 10» خلال أيامه الأربعة الأولى بلغ 150.20 ألف زائرًا وسط توقعات أن تشهد الدورة العاشرة حضورًا كبيرًا يتخطى حاجز الـ300 ألف زائر لأول مرة.

وأشار «السواط» إلى أن الهيئة وبالتنسيق مع الشركاء، تنفذ مجموعة من الأعمال الهادفة إلى إنجاح السوق، تتمثل في تنفيذ أنشطة تسويقية لمساندة السوق، وتحقيق الجذب السياحي من خلال مراكز المعلومات السياحية، والهاتف السياحي ورسائل الجوال، إلى جانب مجموعة من الأنشطة الإعلامية التي تسهم في زيادة الجذب السياحي للسوق، كنشر مقالات وتقارير إعلامية في وسائل الإعلام المختلفة.

«سارة عطار»

وأشارت صحيفة «عكاظ»، إلى أن العداءة السعودية «سارة عطار» تسعى اليوم لتسجيل حضور مشرف في ثاني ظهور لها في أولمبياد «ريو 2016»، بعد مشاركتها في سباق الـ800 متر في لندن، إذ ستشارك في سباق الماراثون 42 كيلومترا.

وعلى عاتق «سارة»، مهمة تشريف مشاركة المرأة السعودية، بعد فشل الثلاثي لاعبة الجودو «جود فهمي»، ولاعبة المبارزة «لبنى العمير»، والعداءة «كاريمان أبو الجدايل»، في العبور للأدوار النهائية.

وهذا ما حدث أيضاً في أول مشاركة للمرأة السعودية في «لندن 2012»، إذ عجزت لاعبة الجودو «وجدان شهرخاني»، والعداءة «سارة عطار» عن تحقيق أي إنجاز في أول مشاركة سعودية في الأولمبياد، بينما جاءت الميدالية الوحيدة في «لندن 2012» من طرف فريق الفروسية، إذ حصد برونزية قفز السدود.

هذا ويترقب السعوديون مشاركة العداءة «سارة عطار» للمرة الثانية على التوالي، وأن تضع بصمة جديدة للمرأة السعودية في ثاني مشاركة لها في الأولمبياد.

  كلمات مفتاحية

الفالح النفط السعودية السياحة الاحتياطي النقدي العمل توطين منطقة حر صحف التعليم

4 سعوديات يشاركن في أولمبياد «ريو دي جانيرو»

229 مليار ريال قيمة الصفقات العقارية بالسعودية منذ بداية 2016

«الفالح» يستميل «أوبك».. سياسة سعودية جديدة لاستعادة الدور

السعودية تملك ثالث أكبر احتياطي نقدي في العالم بنهاية 2015

السعودية تضع خطة لتطوير المشاعر المقدسة لاستيعاب 4 ملايين حاج