تم مؤخرا استعادة دور مجلس التعاون الخليجي وصعود دوره على المستويين الفردي والجماعي.
بقاء حالة الجمود السياسي والاجتماعي والفكري ليس إلا مواصلة لوضع الاستنزاف الذي سقطنا جميعا فيه.
تكاثر المؤشّرات إلى التحوّل المستمرّ في بنية العلاقات الدولية بين قوى الهيمنة الغربية المتراجعة، وقوى الجنوب العالمي الصاعدة.
لم يكن اعتراف إسرائيل بسيادة المغرب على الصحراء الغربية مفاجأة! لكن لماذا تحوّل الموقف الإسرائيلي من التردّد والغموض إلى القرار المباشر؟
لم يكن وقف اتفاق الحبوب المرة الأولى التي يكشف فيها الروس عن "الخداع الذي مارسه الغرب معهم" وعدم التزامهم بالاتفاقيات الدولية.