إرهاب الدولة، عمليا، يعطي رخصة بالقتل على أساس عنصري، ويهدد، بجبروت القوة الفائضة، بطرد الفلسطينيين من بلادهم، وليس العكس.
هل تكسر الأزمة الأوكرانية المألوف وتصل إلى نقطة قطع العلاقات الأميركية الروسية؟
تمسكُ واهٍ بسلطة لم يعد يستحقها، ورفض للإقرار بفشل ذريع. ليس هادي، على أي حال، سوى رئيس عربي، والرؤساء العرب لا يتنحّون!
بارقة أمل للبنانيين الذين يتجهون بعد شهر نحو انتخابات نيابية مرتقبة.
اتُهمت ألمانيا بالأنانية، واتُهم الرئيس الفرنسي بالتفاوض مع "مجرم"، فيما أعاد المجريون انتخاب "فيكتور أوربان" المقرّب من روسيا.