يتساءل "فرنكوفونيون" كثر لماذا تصرّ فرنسا على أن تعلمنا اللغة الفرنسية؟ وماذا نستفيد اليوم من هذه اللغة ومن هذا الانتماء؟
في زمن التضخم والغلاء والأزمات الاقتصادية تستطيع كرة القدم الساحرة إخراج دول وأسواق من حال الركود والكساد إلى الرواج.
على يدي مئير كاهانا التقت «العلمانية» الصهيونية المتشددة بالنزعة الدينية المتشددة.
ماذا لو غيرنا كلمة روسيا إلى الاحتلال الإسرائيلي، وغيرنا كلمة أوكرانيا إلى غزة، ترى هل ستظل مشاعر الوزير الأمريكي المرهفة كما هي؟!
تواجه دبلوماسية فرنسا صعوبات وتحديات متنامية بتراجع فاعليتها في إدارة ملف حرب أوكرانيا وقيادة الاتحاد الأوروبي ومواجهة التحديات الاقتصادية.