حالة من الخوف يعيشها كثيرون حاليا على وقع زلازل سوريا وتركيا وتأثيرها علينا وكأن المرء لا يموت إلا بزلزال تعددت أسباب الموت والموت واحد!
تبدل التحالفات ومقاربات تفتقد لعمق استراتيجي، يؤكد تراجع دور ومكانة مصر أكبر وأقوى دولة عربية منذ توقيع اتفاقية كامب ديفيد.
يؤكد العرب أنه لا استقرار دون حل عادل لقضية فلسطين لكن جزء هاما من العرب يعمل لاستتباب الهدوء بالضفة الغربية والقدس مع استمرار جرائم إسرائيل
يريد سعيّد بوضوح تصفية ملفات خصومه وبسرعة، وطي صفحة الانتخابات سريعاً، وتركيز برلمانه وفرض أمر واقع على الجميع، في الداخل والخارج.
هل وجدت يوما معارضة عربية؟ هل يعتبر الإخوان الطيف المعارض الوحيد؟ لماذا لم توجد جبهة معارضة مدنية موحدة تجمع أطياف مختلفة التوجهات والرؤى؟