القرار العربى لم ينتقل من دول الماء إلى دول النفط كما زعم البعض بل انتقل خارج المنطقة بأسرها.
أسقطوا هذه القناعات من حساباتكم أولا. بنفس درجة إلحاحكم عليها فى الماضى، لحوا على إسقاطها الآن.
نظامنا التعليمي مكبل بتحوطات وتوجسات ومخاوف وتدخلات من غير ذوي الخبرة.
هل كان الأسد الأب سيتصرف بطريقة مختلفة لو أنه كان رئيس سوريا في 2011؟
كأي نبتة مثمرة وسط بستان من اليأس سيظل أيقونة ولحظة تؤسس لما بعدها.. ما بعد «بو عزيزي» ليس كما قبله.