إخضاع السياسة الخارجية للبنان لمصالح طهران، سيفضي الى تبدُّل موقع لبنان في نظر الرياض.
كيف ستتعامل دول الخليج مع هذه المتغيرات السريعة مع تراجع القوة المالية لبعضها؟
الخلاصة أنها لعبة عض أصابع شاملة مع إيران عنوانها من يصرخ أولا؟.
تركز مناظرات المرشحين الجمهوريين على تخويف الأمريكيين.
لن يفكر اليمنيون بمخلّص يضع نهاية لأوجاعهم بل سيكتفون بالتساؤل: ماذا بعد الحرب؟ وماذا بعد هادي؟