"العامل الشيعي" في سياسة إيران لم يكن ملغيا أو هامشيا.
ما يحدث في تعز جرائم ترتكبها مليشات الحوثي وصالح في استهداف مباشر للمدنيين.
ضبط الصراع بمراحل متقدمة منه غير مضمون، وتقتضي إدارة الأزمات عقلانية وإدراك فداحة أثرها على مستقبل الشعوب.
ماذا لو تمت تبرئة أحمد الأسير بنفس الطريقة التي برّئ من خلالها ميشال سماحة؟
الشعوب غادرت «ثقافة الخوف» و«الاسترقاق» ولن تعود لسكونها قبل انتزاع حقوقها.