السؤال: هل استخدام «العرب السنّة» الورقة الطائفية نفسها يخدم مصالحهم، أم يضرّ بها؟
في مضايا سقط القتلة وأذنابهم وسقط عالم ظالم لا يرى ضحايا إلا حين ينتمون للدم الأزرق.
لم يعد البعض يعتبر اللص لصا بل أفهمنا أنه من الجيران المعتدلين!
من حقنا الدفاع عن أنفسنا بنفس أدوات إيران.. إنها سهلة التفكيك من الداخل إذا أحسن العرب العمل الجاد والصادق.
سياسات طهران ضد أهل السنة والطوائف والعرب والكرد والبلوش أمر يندى له الجبين.