واشنطن لم تعد تعطي المملكة «وكالة حصرية» في الخليج وهي ماضية في تطوير علاقاتها مع إيران.
الاتهام العشوائي وإفلات الجناة يكرس الطائفية السياسية والانتقام الوحشي ويبرئ المحتل.
أليس «ترشيد الدعم» في صميم تحقيق العدالة والمساواة؟!
إذا كان التسامح قبولا بالآخر وتعايشا سلميا معه، يمكن توسيع تطبيقات المفهوم من علاقة الأفراد داخل الدولة إلى علاقة الدول ببعضها.
المطلوب قطع العلاقات الاقتصادية والثقافية وحظر الأجواء العربية على طيران إيران.