حملت السنوات العشر من 2000 إلى 2010 تحولات كبيرة في بنية الدولة المصرية والمجتمع.
العداء الأعمى للإخوان جعل الإمارات لا تدرك مخاطر سياساتها على اليمن واليمنيين.
نظرية أسلمة التطرف جذابة ، لكن تشخصيها لأمراض اجتماعية أو نفسية لفسير جذور تطرف جهاديينا كجرعة عبثية منهكة وقاتمة تُحدث مشكلات أكثر مما تحل.
التدخل الروسي وقبله الإيراني لصالح النظام جزء من تطبيق رؤية الكيان الصهيوني في سوريا.
هل يترك مستقبل العالم العربي رهينة سياسات وميليشيات تفرض أمراً واقعاً على الجميع؟