بعد وصول أوضاع مصر وسوريا إلى مداها، يبدو ضروريا العودة إلى أسس التقارب بين التيارين القومي والإسلامي.
الوضع معقـد وعنوانه الأبرز غياب الإرادة السياسية لإنفاذ الحل لدى معظم الأطراف.
لا سبب لاحتفال اليسار العربي بالغزو الروسي لسوريا فقد رأينا نتنياهو يصافح بوتين جالسا.
ما فائدة المظاهرات أليست صراخا بلا جدوى في وديان العجز العربي الرسمي؟
قلوب مئات ملايين المسلمين صوتت لاستقرار تركيا ونهضتها.