تصميم على النضال ضد المحتل حتى نيل الحقوق؛ هبة كل الشعب ضد سلطة مغتصبة للأرض؛ مبادرة التحرك بيد جماهير غاضبة يئست من قيادتها..
إجراءات الاحتلال الأخيرة استمرار لخطط حكومة الكيان الصهيوني وتستهدف تهويد المسجد الأقصى وابتلاع القدس.
الطموح الكردي في الاستقلال يشوش الاجواء ويوفر للأمريكيين سيفا مصلتا على رؤوس العراقيين.
بينما استخف بعض العرب بإجراءات إسرائيل الأخيرة عرف الفلسطينيون أن "مؤقت إسرائيل دائم"، فالأحزمة الأمنية طريقها للضم والإلحاق والتهويد والاستيطان!
هل تغير هذه الموجة من الغضب والبطولة والتحدي المسار العام لقيادة السلطة، أم ستنقضي ويعود كل شيء إلى حاله؟