إما البقاء تحت وطأة الديكتاتوريات والفساد أو إسقاط الأنظمة التي يتلوها إسقاط الدولة بالمليشيا وإسقاط المجتمع بالقبيلة وإسقاط الدين بالطائفة.
دمج الكيان الصهيوني البعد العسكري والأمني للنشاط الإلكتروني، بالبعد الاقتصادي، فحقق نجاحات باهرة!
هل أمريكا دولة عدوة؟ بانحيازها للكيان الصهيوني واحتلالها للعراق ودعمها لحركات انفصالية! أم أن أمريكا دولة صديقة؟
لم يكن لدى أوباما مشكلة مع تحمل العرب مسؤوليات الدفاع عن أنفسهم. والأرجح، أن يتبنى ترامب السياسة نفسها مع رفع وتيرة التأييد البلاغي لحلفائه بالخليج.
ثمن التطبيع مع إسرائيل هبط من إنهاء الاحتلال وإقامة دولة إلى إبطاء الاستيطان وتخفيف حصار غزة.