مطلوب مراجعة الفكر السياسي العربي بحيث يضمن السلم الاجتماعي وحقوق المواطنة والعيش المشترك والأمن القومي.
من عتمة الظلام يأتي إضراب الأسرى الأبطال ليثبت أن إرادة الفلسطيني لا تنكسر رغم كل التكالب عليه.
شعب فلسطين لم يستسلم ولم يقدم شرعية لأعدائه، ومازال يعيش على الأرض المستهدفة بالاحتلال بعدد يساوي عدد يهود إسرائيل.
الأرجح أن المرشد يريد للمرحلة المقبلة شخصية «ممانعة» وليس شخصية إصلاحية.
حين تتسابق الانظمة لضمان العلاقة بأميركا وتوقع صفقات عسكرية بمئات المليارات.. فالعبث بقيم الامة حقق أهدافه وأولويات أصحاب القرار تشوشت.